الاخت الكريمة ..نداء صبري
لكي انالَ شرفَ تتلمذتُكِ على يدي
عليّ ان اجمع ادب الجاحظ وشاعرية المتبي
وعلم ابن رشد..واين انا من هؤلاء رحمكَ الله
دمت بالق
قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الاخت الكريمة ..نداء صبري
لكي انالَ شرفَ تتلمذتُكِ على يدي
عليّ ان اجمع ادب الجاحظ وشاعرية المتبي
وعلم ابن رشد..واين انا من هؤلاء رحمكَ الله
دمت بالق
حَيِّي الجُمِيليْ بنِ طَه وَاسْتَمِعْ فَلَهُ بَيْنَ الفَوارِسِ حَقٌ غَيْرُ مَغْبُونِ هذا جَلالُ جَليلُ القَدْرِ حِرْفَتُهُ نَظْمُ القَرِيضِ مَهِيبَ الوَدْقِ ،حِطِّينِي إِن قُلْتَ مِنْ مَاءِ عَيْنِ المَجْدِ يَمْلأُهُ كَأْسُ القَصِيدِ فَكَأْسُ القَوْمِ مِنْ طِينِ مُجَلْجِلُ القَوْلِ حَدُّ السَّيْفِ يَرْفَعُهُ مَحْمُولَ قَافِيَةٍ فِي نُصْرَةِ الدِّينِ وَيَسْلُكُ الدُّرَّ فِي أَنْغامِ سِلْسِلَةٍ مِنَ الحُروفِ تُغَنِّي لِلشَّواهِينِ إِنْ قالَ فَالسِّحْرُ مَرْهونٌ بِمَنطِقِهِ وَعابِقُ العِطْرِ مِنْ ضَوْعِ الرَّياحِينِ مِنْ حَوْلِكَ اليَوْمَ حَفَّ الفَذُ فَاقْضِ لَهُ يا أيُّها الشِّعْرُ فِي أَبْهى الدَّواوِينِ
تأخرت لسوء حظي في قراءة هذه الرائعة
فأعذر خربشتي على هامش حرفك في محاولة سريعة لشكر واجب وتحية ليتها ترتقي لتليق بك
أيها الجميلي السامق
تزداد بجم تواضعك رفعة وجلالا ، ويزداد وهج حضورك كمالا
دمت بألق شاعرنا
تحاياي
الاخت الكريمة..ربيحة الرفاعي
لَعَمري لو لم اخرجْ من الواحة الا بهذا التعليق
لكانت صفقة ربيحة
ولو أبتُ لها بغيرهِ.. فتلكَ اذن كَرَةٌ خاسرة
دمتِ القاً
احياناً ... في زحام الأنفاس : يخترقنا عطر يختصر نسيم البهجة كله في حروف سامقات مضيئات جليلات قادرات مقتدرات على التحام الوصف وتطابق الإسم والمسمى ..
وهكذا ....
كانت قصيدتكم : مترعة الشفافية ، عذبة تمايلها ، معقود بالأريج قوافيها...
شاعرنا السامق :
أخجلتمونا ... تواضعاً وتوهج
الإنسان : موقف
الشيخ الجليل.. الذي حين أقرأ له احسبُ
اني أقرأُ لجهابذةِ الادب وفرسان المنطق وأرباب الفكر
جمعكَ اللهُ بخليلهِ في فراديسِ جنانهِ
وأسألكَ الدعاءَ. فأنَ لي فراسةً في وجوه الصلحاء
باسمنا حميعا أثبتها
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
إنما يعرف الفضل لأهل الفضل ذوو الفضل.
وكذلك نحسبك ولا نزكي على الله أحدا.
بوركت وزيّن الله مقالك.
إذا جلالُ بن طه قال قافيةً فحدّثِ الشعرَ عن صدق البراهينِ باهتْ بك الواحة الغناء في طربٍ وسرّها النّهل من عذب الأفانينِ لك الثّناء على حرفٍ تنمّقهُ يحمّل الريحَ أنفاسَ الرياحينِ يطلّ من شرفة الإبداع مؤتلقًا يبثّ معنىً يحاكي مسكَ دارينِ لطائف من جنان القلب ترسلها فتملأ الكون من زهر البساتينِ هديّة من بديع الشعر سامية أحبّ للنفس من عدّ الملايينِ فأنت شهمٌ من الفرسان ديدنهُ كسب البطولات في كل الميادينِ أما أخوك فقد ألبستهُ شرفًا بصحبة القوم في أبهى الدواوينِ ولاجزاء لما أوليتَ من كرمٍ غير الدعاء برجحان الموازينِ فاسلمْ وغرّد على أغصان دوحتها فأنت من أهلها الغرّ الميامينِ
ــــــــــــــــ
أعذر أخاك فقدرك كبير ، وشعرك وماحمّلته من سمو روحك.
وطيب خلقك ورفيع بيانك يعجز أمثالي .
أدامك الله وزادك من فضله ، ونحييك أيها الوفي فبأمثالك من
شرفاء الأمة ستواصل الواحة رسالتها السامية وأهدافها النبيلة.
فخورون بصحبتك ، وشهادتك التي تنم عن طيب أصلك ورفيع شأنك.
تحياتي وتقديري
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
تصفيق شديد ...للقرائح الفذة التي نطقت فأجادت....فوشت الواحة بجزل القريض
أهنيء المادح ....والممدوح....وأسجل أنني أعجبت أيما إعجاب
وأعتذر لتأخري بالمرور ....ولكني .....احمد الله أن تأخرت ...لأجد كل هذه الثلة الكريمة قبلي ....
فللشاعر ولكم......بيادر حب وينابيع لا تنضب من التقدير والإجلال
وكتبه ابو عبيدالله ..احمد خلف
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
الاستاذ الفاضل ..احمد رامي
اسأل الله ان يثبتكم على الايمانِ..
وكما جمعنا في هذه الواحة ان يجمعنا
في واحة صدقٍ عند مليكٍ مقتدر....
دمت متالقا