كنت في حضرة هذا الصمت الناطق جمالا والمترف إحساسا.
لا يفهم لغة الصمت ولا يسمع صرخاته إلا من يجيد الإصغاء.
لن أقول أبدعت فقد اعتدنا منك ذلك يا سهى.
دمت والألق رفيقين.
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
كنت في حضرة هذا الصمت الناطق جمالا والمترف إحساسا.
لا يفهم لغة الصمت ولا يسمع صرخاته إلا من يجيد الإصغاء.
لن أقول أبدعت فقد اعتدنا منك ذلك يا سهى.
دمت والألق رفيقين.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
فلنصمت إذًا وابتكري لغتك واجعلي أقلامك تغرد فللصمت كما أردت في حضرة صراخك فوائد نجنيها قصائد مترعة بالبوح
جميلة صرختك مبدعتنا وأنيقة رغم سأمك من البدايات والنهايات
مودتي وكثير تقديري
مهما اشتد الصخب من حولك ومهما اتسع فمثلك قادرٌ على أن تخلقي منه الهدوء ،فالحروف بين أناملك تمنحيها دفئاً وحياة
هاشم فزع الدليمي
كيف لا يجيد قلمك الكتابة و هو ينطق بهاء !؟ و كيف تقتل حروفك و هي تفيض روعة و جمالا !؟. دعي قلمك يحلق في العلالي، و حروفك تنحث ثماثيل حسن الكلام و جمال الصورة. دائم ألقك أستاذتي الفاضلة، و أختي الكريمة سهى رشدان، و اقبلي مروري ببحور إبداعاتك.