لا أقسى على قلب العاشق ولا أمر من التهافت على نافر ومطاردة أوهامه
وقد رسمتها أديبتنا في لوحة جميلة شاعرية الحس عذبة الحرف تشابكت خيطها لتلقي بالمتلقي في شبكة عنكبوت التساؤلات
جميل حرفك غاليتي
دمت بالق
واهلا بك في واحتك
تحاياي
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
..
هناك أقلام وكتّاب لا زلت حروفهم محفورة في وجداننا
مهما غيبتنا الايام ومهما باعدت بيننا المسافات
أذكر أن حرف لمى ناصر هو أحد هذه الأقلام
مرحى لحرف له عندي كلّ تقدير
.
السليبة لا تؤثر في سالبها
وهي كانت مرتهنة له فكيف دمرت ؟
ومضة جميلة
شكرا لك أختي
بوركت
الشفافية و الشاعرية هما الغالبان هنا
بإيقاع وتر حزين
بوركت أستاذتي
دمت مبدعة
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
ما الذي كان يزرعه في حياتها، إذا كانت تطارده في خيالها!
وكيف حطمت حلمه!
مساحة المجهوب كبيرة
أشكرك
لم تنجح في اختراق جدران قلبه فحاصرت روحها ظنا انها تحاصره
فلا هي وصلت الى قلبه ولا هو احس بروحها
مؤلمة وجميلة
بوركت وكل التقدير
لغتك جيدة والحبكة لم تكن كافية لشرح القصة فحازت على درجة من الإبهام وعلى العموم الأمر قسمة ونصيب كما يقال
أشكرك
هذا هو الحب من طرف واحد ـ ضيعت عمرها في الركض بإتجاه غيمة عاقر
بينما هو ظل ينتزع حضوره بقسوة من حياتها..
ولكن الذي لم أفهمه.. كيف دمرت حقوله وأحلامه ببيت وأطفال بعيدا عنها
وهل كان باستطاعتها ان تمنعه لو فعل؟؟
قصة صادقة المشاعر، سامقة الشاعرية
أبدعت
دمت ودام لك وبك الإبداع.