اللوحة الســـــــــــــادسة
[CENTER]
طابورٌ بشريٌ كالحٌ ..
يمتَدُّ أمامَ دكّانِ جزّارٍ ,
يُقطِّعُ بساطورِهِ ذَبيحَةً مُعَلّقةً ,
تُشبِهُ مَلامِحُها جارَهُ الحذّاءَ .
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
اللوحة الســـــــــــــادسة
[CENTER]
طابورٌ بشريٌ كالحٌ ..
يمتَدُّ أمامَ دكّانِ جزّارٍ ,
يُقطِّعُ بساطورِهِ ذَبيحَةً مُعَلّقةً ,
تُشبِهُ مَلامِحُها جارَهُ الحذّاءَ .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
التعديل الأخير تم بواسطة فاطمه عبد القادر ; 21-01-2013 الساعة 06:16 AM
موجعة جدّا شاعرنا...يُقطِّعُ بساطورِهِ ذَبيحَةً مُعَلّقةً ,
تُشبِهُ مَلامِحُها جارَهُ الحذّاءَ .
بورك الحرف البليغ المعبّر بقليله عن اتّساع المعاني والصّور
تقديري وتحيّتي
خير الكلام ما قل و دلّ. فكانت هذه اللوحة مثالا للاختصار البليغ و المعبّر عن صورة موجعة جدا.
تحياتي
إنّ في حسنِ البيَان حكمةَ للعقل تُرتَجى،و فُسحة للرّوح تُبتغى..
الأستاذ الفاضل / أحمد
لاأعلم لم شعرتُ بالبكم هنا ؟؟؟
هل هو من الألم الذي ألمَّ بي جراء تأمل هذه اللوحة ؟ أم هي عدسة حرفك الذي التقطت الصورة بمهارة ؟
فكان أن صورت لنا مشهدا في اربع أسطرٍ لكنه بمثابة رواية !
بارك الله في حرفك البليغ وزادك علما ونفع بك ياأخي
.
حرف مبصر
يسير في خطّ مستقيم
ويقطع المسافة إلى القلب بأيسر الطّرق وأسرعها
هو اعتاد عليها " طريق البلاغة والابداع"
تحيّة لقلم جدّا أحبّه
طابورٌ بشريٌ كالحٌ ..
يمتَدُّ أمامَ دكّانِ جزّارٍ ,
يُقطِّعُ بساطورِهِ ذَبيحَةً مُعَلّقةً ,
تُشبِهُ مَلامِحُها جارَهُ الحذّاءَ .
السلام عليكم
لوحة رهيبة !!
هذا يعني أنهم في طابور الذبح ,وواحد بعد الآخر سيكون مصيره مصير الجار الحذاء
ويدل على ذلك اللون الكالح لهذا الطابور البشري
شكرا لك أخي
لوحة تعكس الواقع ببلاغة فظيعة
ماسة
ذكّرتني ومضتك بتاجر البندقيّة
ومضة ولا أروع وقفلة تفتح مجال التأمّل على مصراعيه
دمت بودّ أستاذي
فاتن
اقولها بأمانه
لوحة ناطقه ناطقه
تنساب كـ شلال
لتوقظ هواجسنا
وتوقد مشاعرنا
والدمع يودع ينابعه
ليداعب حدقات العيون
متألما لألم الروح تاره
ومبتشرا لجمال الحرف تارة اخرى
أخي الحبيب
أحمد
بصمة إعجاب تأخرت
في وضعها على متصفح
يرفل بالإبداع
مودتي وتقديري