الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تقطعوا حبال الود.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عيد المفاخر» بقلم ناصرنهير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حبٌّ عصيٌّ على التأويل» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
فاذا داعبت الشمس ستائرك
يخفت البريق
وتعودين من الأفلاك البعيدة
لربما تحتضن أناملك زهرة حانية
أو تتعلق بثوبك نجمة عابثة
أوقطرة قمرية تختبئ بنبضات قلبك
أوتلتمسين فى عتمة شعرك أحلام الغسق
كذا تستوثقين..
كنت حقا هناك!!
السلام عليكم
كم هو لذيذ الحلم ,إنه أمتع وأحلى من السفر والتجوال
ولكن الطفولة هي الوحيدة القادرة أن تستنبط الأحلام الوردية, والتحليق العفوي الرائع
وكل ما كبر الإنسان تشتد عليه حرارة الشمس ,وتصفر الأعشاب ,وتتيبس الأزاهير الغضة ,وتستعصي الأحلام ,او تتلاشى من المخيلة
ثم يربطه الواقع بشراسة وهيمنة وقسوة
نص رائع جميل مرفرف في ليل ساحر
شكرا لك عزيزتي
ماسة
حلم وبراءة وجمال
نثرية تشعر معها أنك تستعيد سنين تركتها وراءك منذ عقود، كان فيها لأحلامك طعم الفرح
أشكرك
نثر جميل اختي نشوى
تسكنه موسيقى المعاني وإيقاع الكلمة
شكرا لك
بوح انسجمت صوره الزّاهية في رسم لوحة راقية للحبّ
سعدت برفقة بوحك غاليتي
محبّتي
سباحة في بحر من الخيال الماتع حيث ينتشلنا من الواقع ويحط بنا على بوارق من الشعور اللذيذ
نشوى ... كانت رحلتك ماتعة وكنت معك هناك
سعدت بالقراءة لك
بوركت واليراع الجميلة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
كم هي جميلة الاحلام عندما نسرقها من الليل ونلبسها ثوب عالمنا لترقص على أرض حياتنا واقعا نحن صنعناه
وما أجمل الحرف الذي ينبض حسا يغرقنا حد النشوة
وفي أحلام الحرف الجميل غرقنا
بوركت وكل التقدير
لله در قلمك ما أجمله وخيالك ما أخصبه
نثرية قوية بصورها ومضمونها ، وحرف جميل قادر على التعبير
كل جملة كموجة من جمال تتهادى في بحر من الدهشة
بورك القلم وصاحبته.