من يرغب عطاءك إن أعطيته ألف مرة، ومنعته مرة- لا يستشعر إلا مرارة المنع، ولا يبذل إلا الشكوى منه.
علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
من يرغب عطاءك إن أعطيته ألف مرة، ومنعته مرة- لا يستشعر إلا مرارة المنع، ولا يبذل إلا الشكوى منه.
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
السلام عليكم
الناس أخي العزيز فريد البيدق معادن وأنواع
منهم من يتذوق الأخذ والأخذ ,,ولو منعت مرة يعاتب ويتألم ويستشعر المذلة ,
وهذا النوع الآخذ والذي لا يفكر إلا كيف يأخذ وكيف يستفيد منك حتى ولو بقشة ,,كي لا يخرج خالي الوفاض (( لا يحبه الله ))ولا يحبه الناس
أما النوع الذي لا يجد اللذة إلا بالعطاء الدائم من ماله وجهده ووقته فهو كالأشجار ,كسنابل القمح ,كضوء الشمس
ولو أحس أنك تعطيه ,,سيخجل كثيرا بل يذوب خجلا ,ولا يرتاح باله إلا عندما يرده لك مضاعفا .
الدنيا هي الأخذ والعطاء والتبادل حسب الحاجة ,
شكرا لك
كن بخير
ماسة
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
هذه صفة الأراذل عبيد ذواتهم ورغباتهم
ومضة جميلة
أشكرك
هذه ومضة فيها شكوى وتذمر
شكرا لك أخي
بوركت
نعم أخي فالعبرة بالخواتيم
والأسى لا يُنسى مهما لذّ لنا ما قبله وما بعده
دام بهاء حرفك
مودّتي
فاتن
تغريدة تحمل حكاية الدهر
لا عليك يا صديقي . حسبك من هذا
الناس في الدنيا معادن
ودي
الأستاذ الكريم فريد:
ألم الخيبات يحفر أخاديده عميقا في النفس
بحيث لا يمكن لأي حدث مضاد أن يقلل من هذا لألم
ربما مع الأيام نتعايش معه لكنا أبدا لا و لن ننساه
ومضة رائعة
أشكرك
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...