أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
"ركب عناده".
.........................
خاتمة القصة (الومضة) توحي أنه ركب عناده هربا فقط ولذلك تنكرت البوصلة.
لو حاول مرارا أن "يركب عناده " بهدف تغيير الواقع لَوَجَّهَتْهُ البوصلة نحو الشرق
حتى ولو كانت مصنوعة عندهم في الغرب.
ومضة هادفة أخي محمد
مودتي وتقديري
أخ عماد
في اختراع البوصلة حسب معرفتي قولان: هناك من يذهب إلى ان البوصلة ابتكار صيني ، و هم من نقلوه إلى البحارة العرب. و كتاب "غاية الأماني في أخبار القطر اليماني" نسب اعتراعها إلى البحار العربي المشهور ابن ماجد.
لكن المشكل ليس في مكان صنعتها. الأمر يتعلق بحقيقة علمية تغيرت في هذه القصة للإشارة إلى الهيمنة الكبيرة علينا من طرف الغرب. و الحقيقة العلمية تقول:
كل مغناطيس معلق بشكل حر يشير حتما إلى الغرب. و هو المبدأ التي تقوم عليه البوصلة.
و هنا تغريت هذه الحقيقة لتعميق الشعور بهذه الهيمنة. لاستنهاض الهمم لمقاومة هيمنة الغرب.
نحياتي
لو جعل بوصلته لكعبته ودينه لهدته سواء السبيل
ومضو رائعة اخي
شكرا لك
الويل لأمّة لا تأكل من زرع حقولها...
معظم ما نستهلكه اليوم من صنع غيرنا ... فلمَ لا تتنكّر البوصلة لما نريده؟!
ومضة رائعة أخ محمّد
بوركت
تقديري وتحيّتي
ربما بحاجة لكسر الطوق بدلا من الدوران داخله
فكر عميق بقلم شرقي
دمت بكل الخير
تقديري