الأخت براءة
انتظار الأمل بلا عمل ..رحلة في ذات المكان
شكرًا لحضوركم المميز
السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
الأخت براءة
انتظار الأمل بلا عمل ..رحلة في ذات المكان
شكرًا لحضوركم المميز
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
جميل أن يطلق بالونات الأمل في سماء الخيبة، لكنّه كان أمل الحالم الذي لا يسعى لتحقيق الحلم فيتكرّر كلّ ليلة.كانَ يرسلُ بارقاتٍ منْ أمل فترتدّ إليهِ وخْزاً من خيبة .. يغمضُ عليها جَفنهُ الثّقيل ليَحبسَها ..ثمّ ليعود في يومه التّالي ليعيدَ التحديق في الأفق ثمّ يطلقُ آمالَهُ مرّةً أُخرى قبلَ أنْ يغفو على الهمّ..
هنا بدأت رحلة البحث عن التّغيير لكنّه لا يزال متعلّقا بماضيه(حنين وأسى)ترك مقعده الحجريّ و السّقاء...ودّعهما بنظراتٍ منْ حَنينٍ ممزوجةٍ بأسى.. ثم انطلق..كان مندفعاً في مسيرته الطويلة كأنهُ موثقٌ بخيطٍ يشدّهُ للأمام.
صفع الأمل بكفّ الخيبة!.إقترب أكثر فأكثر ...صُدم عندما رأى ثانيةًً مقعده الحجريّ و السِّقاء.
قصّة رائعة السّرد والقفلة، غلّفتها قسوة المصير
هكذا هي الحياة
بوركت
تقديري وتحيّتي
أحلام في أحلام ،
لم يحقق آماله في اليقظة و لم يحققها حتى في أحلام المنام. و أنى له ذلك و هو المستند إلى حجر جامد و أمنية قاصرة عن العمل و السعي و التخطيط. ما هو ( إلا كباسط كفيه إلى الماء ليبلغ فاه وما هو ببالغه )
نص بهي اللغة جميل الفكرة ، عميق المغزى.
تحيتي و تقديري أخي عبد السلام.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
أخي عبد السلام هلالي
ولك مني وافر التحايا على قراءتك الجميلة..دامت طلتك على صفحات الواحة
الأخت آمال المصري
هي الأحلام ان لم يصاحبها عمل يبقى صاحبها على حاله وربما يأتيه الموت وهو يداعب تلك الأحلام
سرني مروركم أديبتنا الكبيرة
هل عاد من حيث بدأ أم استيقظ من نومه
سواء
حياتنا كلها عبث
قصة مؤثرة جدا
شكرا لك أخي
بوركت