من يرغب عطاءك إن أعطيته ألف مرة، ومنعته مرة- لا يستشعر إلا مرارة المنع، ولا يبذل إلا الشكوى منه.
مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صعوبة تحليل الكلام البليغ» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
من يرغب عطاءك إن أعطيته ألف مرة، ومنعته مرة- لا يستشعر إلا مرارة المنع، ولا يبذل إلا الشكوى منه.
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
السلام عليكم
الناس أخي العزيز فريد البيدق معادن وأنواع
منهم من يتذوق الأخذ والأخذ ,,ولو منعت مرة يعاتب ويتألم ويستشعر المذلة ,
وهذا النوع الآخذ والذي لا يفكر إلا كيف يأخذ وكيف يستفيد منك حتى ولو بقشة ,,كي لا يخرج خالي الوفاض (( لا يحبه الله ))ولا يحبه الناس
أما النوع الذي لا يجد اللذة إلا بالعطاء الدائم من ماله وجهده ووقته فهو كالأشجار ,كسنابل القمح ,كضوء الشمس
ولو أحس أنك تعطيه ,,سيخجل كثيرا بل يذوب خجلا ,ولا يرتاح باله إلا عندما يرده لك مضاعفا .
الدنيا هي الأخذ والعطاء والتبادل حسب الحاجة ,
شكرا لك
كن بخير
ماسة
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
هذه صفة الأراذل عبيد ذواتهم ورغباتهم
ومضة جميلة
أشكرك
هذه ومضة فيها شكوى وتذمر
شكرا لك أخي
بوركت
نعم أخي فالعبرة بالخواتيم
والأسى لا يُنسى مهما لذّ لنا ما قبله وما بعده
دام بهاء حرفك
مودّتي
فاتن
تغريدة تحمل حكاية الدهر
لا عليك يا صديقي . حسبك من هذا
الناس في الدنيا معادن
ودي
الأستاذ الكريم فريد:
ألم الخيبات يحفر أخاديده عميقا في النفس
بحيث لا يمكن لأي حدث مضاد أن يقلل من هذا لألم
ربما مع الأيام نتعايش معه لكنا أبدا لا و لن ننساه
ومضة رائعة
أشكرك
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...