مبدعا كنت هنا أيها الحبيب محمد وما عرفتك إلا دوما مبدعا متألقا.
نص للحق أطرب حدا أثمل به الذائقة الظامئة لعذب حرف شعري جميل.
لا فض فوك حقا!
ونعم ، لا يفتى في الصورة الشعرية والحريري في الواحة ، ولكن رغم لمساتك المبهرة طبعا جلست أقارن بين هذه وتلك فكأني رأيت أن للشاعر أربا ووعيا بما رسم من صور خصوصا في الثيبات بما قد تحمل من عمق وبعد آخر لمعنى آخر بهذه الصورة.
فخور أنا بكم جميعا في واحة الإبداع الحقيقي أيها الأحبة فطوبى لها وانا بكم.
تحياتي