** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
صراحة اثار غبار النيزك بلادنا على بعد المسافة
فقلت ارى هذه الجلبة
فوجدت هذا الصرح الرائع الجميل بيننا اخانا واستاذنا الكبير د احمد رامي شاعرنا و معلمنا واديبنا
فقلت أسأله لو أني جئت متأخرا لآني دائما على عجل
استاذي لا اعلم سؤالي سئل قبل ذلك و لكن هل تعلم لي دواء لما تعلم من داء النحو عندي
او وصفة اشفي بها غليل التسرع في العرض و سقطات العروض لاني اكتب و لا ازن الا القليل اي بالسجية
هل لاهتمامي باكتمال القصيد فائدة افضل ام ادخالها لاسعاد الناس ووصف الحال احسن واجمل وكل يجاهد على قدره
اطلت عليك و الححت ولكن الامر العظيم لا يحله الا العظماء الكرماء مثلك
اخوك وتلميذك
القيصر المحبوب : أحمد رامي
هل تدلنا ، بحكم تمرسك وباعك الثقافي ، على خيط مفقود ، إيديولوجيا ، يربط فكرنا المخاضي التائه المتشظي ، بين القومي ( رابطة الدم واللغة ) والديني (وحدة العقيدة) ؟
سؤال أتوسم في الإجابة عنه ، مخرجا من التردي الحضاري الذي انغمسنا في غياهبه
ذا أولا..وأما ثانيا ، فماذا - من منظورك الثاقب - عن تقليعة ( قصيدة النثر أو الشعر المنثور)؟
أذلك جراء قصور أم تراه كما يدعي رواده مواكبة لفعل العولمة أم خدمة يقدمها بعضنا - مجانا - لضرب ما تبقى من قيم أصيله؟
ولك القلب صافيا صادقا
أخي الحبيب مصطفى شكرا على ينبوع المودة صافي المشرب , لك في قلبي مثله و مثله معه ,
و سنجتمع إن شاء الله قريبا في كل هذه الأماكن لنتذوّق و نحكم .
عشت الغربة , أجل , و ما زلت أعيشها , غربة الذات عن محيطها ,
يا رجل ,
حتى أنني أحس أني مجذوم في قوم أصحاء أو العكس , و كأنني من كوكب آخر , لا أدعي المثالية أبدا , لكن أحب المنطقية ,
لا تقل لي يجب الذهاب يمينا , فذلك إحياء الناس جميعا ثم أراك تسير يسارا .. هذا يعذبني .. و يغرّبني .
و قد عشت التغرب عن الوطن , فكانت الأولى أقسى و أشد إيلاما .
أما عن أثرها في شعري , فأعتقد و الله أعلم أنها سبب كتابة معظم قصائدي الذاتية .
سعدت بوجودك مآزرا لي في احتساء القهوة حتى الثمالة .
محبتي و خَميسُ مودّة .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
لك الله أيها الحبيب , فقد اشتقت إلى منادمتك الرائقة , و قفشاتك الرائعة , ذكرتني الفتة , و سأجعلهم يعملون لنا فتة يوم الجمعة إن شاء الله ,
هل تعلم ( أنا متأكد أنك تعلم ) أن للفتة أثر تربوي هام , حيث أنها عندما تصل إلى الدماغ ينسطل و يصبح الشخص منقادا للأوامر بسهولة ؟
ألا تذكر أننا بعد وجبة فتة الحمص الدسمة كنا أكثر ما نكون نشاطا , لأننا ننام بعدها 12 ساعة .
فيصحو المرء صافي الذهن , مما يدعوه للإبداع في صنع صينية أخرى من الفتة .
و كما ترى , فكل هذا الشعر سبب إبداعه الرئيس هو الفتة مع قليل من التفشش عند د. مازن .
محبتي في متوالية عددية أساسها المودة .
يا أخي فرطنا من الضحك , دعنا نلم فُتاتنا و نقوم بواجب الضيافة ,
ــــــــــــ : يامريدس !
مريدس : سمّ , طال عمرك .
ـــــــــــــ : صبّ قْهوة ياوْلِيد لعمك الشيخ وَليد .
مريدس : تامر ياعم الشيخ .
أبا عمر ,
أتتك القهــــــوة المُرّةْ ..... بلون زائد السُّــمرةْ
تبلّ الريق من رشْف ..... يصاحبه حلا التّمرةْ
و يا هلا بالنشامى .
أهلا أهلا بالأخ الحبيب و المعلم اللبيب و الشاعر الأريب , د عمر أبي عاصم
لما لمع اسمك و بدا رسمك في هذه الجلسة المباركة , بت أعد الردود كي أصل إليك ,
لأني شديد التوق إليك و إلى حديثك و سماع صوتك و رؤيتك و الجلوس إليك و احتساء القهوة معك ,
و لا فرق لدي أكانت عندي أو عندك أو حتى في نواكشوط , المهم أن نجنمع , و حبذا صحبة هذا الجمع المبارك أيضا .
بوركت أخي الحبيب , و جمعنا الله جميعا في القريب العاجل , إنه ولي ذلك و القادر عليه .
محبتي التي تتبخرمن القلب بسبب وهج حضورك ثم تتكاثف غيوما تهطل على سهول قلبك .
لاحظت في ملتقى رابطة الواحة أن كثيرين من الشعراء هم من الأطباء
فهل هناك علاقة بين الشعر والتعامل مع العلل البشرية؟
وهل تصنع رؤية الألم الشاعرية كما يصنعها الإحساس الذاتي به ؟
وربما أعود إن بقيت لي بعض القهوة
أشكرك
نعم يا صديقي حتى أنني أتذكر أحدهم كيف كان يقسم يومه ببراعة : 12 ساعة لتحضير الفتة وتناولها و 12 ساعة نوم
هو بالتأكيد ليس أنت وأنا لم أكن لأفعل هذا وأنت صاح
وقفة جميلة مع أخي لها نكهة خاصة ..وما زال لي عودة أكثر تفصيلا وربما أكشف بها المستور
بالمناسبة تساقطت الأسنان وصديقي طبيبها .. آه من البعد
دمت بخير والأهل والعائلة جميعا