عرفته عندما ..
يحكى أن رجلا كان فيه حول ، وكان ميسور الحال ، يعود إلى زوجته دوما ممتلئ اليدين بالهدايا ..
ضاقت به الدنيا .. فبات يعود لها خاوي اليدين .. فنظرته بعد ثلاث ..
وقالت : منذ متى أصبت بالحول يا زوجي العزيز
الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تقطعوا حبال الود.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عيد المفاخر» بقلم ناصرنهير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حبٌّ عصيٌّ على التأويل» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
عرفته عندما ..
يحكى أن رجلا كان فيه حول ، وكان ميسور الحال ، يعود إلى زوجته دوما ممتلئ اليدين بالهدايا ..
ضاقت به الدنيا .. فبات يعود لها خاوي اليدين .. فنظرته بعد ثلاث ..
وقالت : منذ متى أصبت بالحول يا زوجي العزيز
يبدو أن ماله ستر حوله
وعندما أفلس ظهر الحول وبان
ولا حول ولا قوة إلا بالله
تقديري
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
السلام عليكم ورحمة الله
استاذنا الجليل
للاسف هدا حال كثيرا من الناس
فمن تعود علي اكلك لو لم يحصل عليه جاع وباع
تقبل مروري تحيتي
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
أخي محمد عبد المجيد
ذكرتني خاطرتك بالبيت المشهور
وعين الرضا عن كلّ عيبٍ كليلة.... ولكن عين السخط تبدي المساويا
هو أحول العين ... وهي عمياء القلب
تحياتي
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نسأل الله العفو و العافية
قد أغراها جيبه فلم تنظر في عينيه
وعندما ذهب المال تلمست النظرة فصدمت أنها لم تره من قبل
بوركت شاعرنا
تحاياي
أضحك الله سنك ياأساذنا الفاضل
حقا هناك من يجرحون أحاسيس غيرهم وبلا مبالاة , حينما كان ينعم عليها ويغدقها بحبه أحبته ورضت عنه من أجل الهدايا
وحينما أصابه الفقر أظهرت معايبه وتذمرت وهذه للاسف حالة أغلب الناس ( مايعجبهم العجب ولا الصيام في رجب ) أو ( رضا النا غاية لاتدرك )
فلو كانت مخلصة له وتحبه من أعماق قلبها لرضيت بك مافيه من محاسن ومن مساوئ ولوقف معه في السراء والضراء
قصة تحمل حكمة وفائدة
تقديري
أعتذر بداية على عدم ردودي على تعليقاتكم على الموضوع