لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
انكار وجود من وراءه معناه أن وجوده اتهام
ومضة سياسية من الدرجة الأولى
والعنوان قوي وواضح
اشكرك
أعجبني حوار أخوتي الكتاب الرائعين حول هذه الومضة الجميلة
شكرا لكم
بوركتم
نصّ وصف حال أطراف أمّتنا المتحاورة بأسلوب ذكيّ ساخر
الأطراف لا ترى ما حولها لأنّها مشغولة بما تراه فحسب
والمؤيّدون يكملون الشّغب والجعجعة حتّى لو لم يفهموا أسبابها
دام وهج حرفك مبدعنا
مودّتي
الفكرة مهمة وطرحها كان حصيفا وينفتح على عدة مفاهيم ، ولكني رأيت اللغة والأسلوب لم تكن على مستوى الشرح.
هناك فكرة وجود الطاعنين ممن لا نراهم ولكنهم يؤذون في الظهر ، وهناك فكرة تخاذل الناس عن الإصلاح ين الناس ، وهناك فكرة التحريض الخفي الذي يفضي للخلاف والتناجش ...
هو نص فيه تكثيف جميل فلا فض فوك!
تقديري
فقد كان بكر وأحمد وراءهما إذا!
وقد أحسن الكاتب وصف المتحدث عنهما بـ "صديقنا" والتي تدل على أنهما صديقان
وأحسن كذلك اختيار موقع المتحدّث عنه .. "وراءك" حيث يتطلب التيقن من الخبر التفاتا سريعا للوراء لم يقم به أي منهما فكان النزاع
وتسمية المتجمعين بالزبائن حيث يجد أمثال هؤلاء بضاعة لهم في هذه الصراعات
أراها قصة بإسقاط سياسي طيب
دمت بخير
تحاياي