قصّة تلاعبت بخيوط المشاعر حتّى استقرّت في النّهاية على لحظات من جمال
بوركت
تقديري وتحيّتي
في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
قصّة تلاعبت بخيوط المشاعر حتّى استقرّت في النّهاية على لحظات من جمال
بوركت
تقديري وتحيّتي
قصة جميلة عامرة بالمشاعر كحديقة مليئة بالورود
شكرا لك اختي
بوركت
نص رومانسي فيه من جمال السرد وعذوبة المشاعر الكثير
وأن كنت أتمنى أن لا تكون هذه المشاعر كلها من أجل الهدية
التي لولاها لشعرت بالأحباط والحزن.
جذبني أسلوبك الشيق للمتابعة حتى النهاية
تحياتي وودي.