المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قصة بملامح إنسانية وبلغة أدبية راقية ، ورأيت الحرمان الثاني مختلفا شكلا وموضوعا عن الحرمان الأول فقد كان للأول عطاء وللثاني ادخارا.
دمت بخير وعافية!
تقديري
أستاذتي الفاضلة / استاذه / آمال المصري
أحيي قلمك وأعتذر (للخطأ) الذي وقع فيه البعض.
وأحيي صبرك وسعة صدرك في الردود .
ولعلي تشابكت علي الأمور فأعتقدت أنه رزق
باثنين ولكن المعنى ظل عالقاً بذهني وذهن القارئ
فقط قرأت قصة لدستويفسكي بنفس العنوان !!!
أستاذتي أجدت وأبدعت .
يسلم يراعك .
لم أكن أتوقع النهاية المؤلمة لحلم مقاومة الموت رمزيا بخِلفة ( اللي خلّف ما مات ) . لغة رائقة وقصة رائعة ، و الختمُ لكلمة القدر . كذا يكون الرضا بما يسوقه . أخذ الله وديعة من ودائعه .
النص طافح بمعاني الايمان . أسعدك الله يا أختنا الجليلة الاديبة آمال المصري
قصة رائعة أختي الحبيبة آمال المصري
أمتعتني قراءتها
شكرا لك
بوركت