في الواقع أستاذتي
أنا أعتقد أنها لا تعطينا بل نأخذ منها غصبا
ولا نعطيها بل تاخذ منا رغم أنوفنا
نثرك جميل وفيه حكمة عالمة وتدبر مؤمنة
شكرا لك أختي وأستاذتي كاملة بدرانة
بوركت
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
في الواقع أستاذتي
أنا أعتقد أنها لا تعطينا بل نأخذ منها غصبا
ولا نعطيها بل تاخذ منا رغم أنوفنا
نثرك جميل وفيه حكمة عالمة وتدبر مؤمنة
شكرا لك أختي وأستاذتي كاملة بدرانة
بوركت
تريد أن تعلمنا العطاء ... ونأبى !
نص توثيقي لرؤية ناضجة .
تقديري.
الإنسان : موقف
هي الأرض بطيبتها كبريائها
ولو أدركنا كم هي بحر عطاء لما حاول بيع بقية من ثراها لا يزال جدي يقبض عليها
نثر أدبي توافرت في تقانات التكثيف
من أديبة متكاملة العطاءات
بوركت أختي الفاضلة
مودّتي وإجلالي
التعديل الأخير تم بواسطة كاملة بدارنه ; 12-08-2013 الساعة 03:50 PM سبب آخر: زيادة حرف الدال لكلمة مودتي ( سلامتك من الموت أخي)
هي الارض التي تعلمنا معنى العطاء و الكرامة
هي الارض التي تجود بالكثير
فترخص الروح فداءً لها
صهل يراعك على ارض الوطن بفخر
وحلقت الروح الاصيلة بنا في سماء الروعة
تعطينا جمال أبجديتك فلا يسعنا الا ان نشكرك اديبتنا
دام الحرف ذهبيا
مودتي وتقديري
أديبتنا الكبيرة كاملة بدرانه
لله أنت وما ترسمين من جمال صورة ومن روعة بوح ، نعم هي الأرض ورائحة التراب هي الوفاء وكثير العطاء لطالما أعطت ولطالما دمرناها و أفسدنا فيها
من أجمل ما قرأت أيتها الأديبة المبدعة
تعطينا الحياة حين تفجرين ضرعك؛ مغدقا علينا حليب الوجود ، دون أن تفكّري في الفطام ... يتدفّق مدرارا، ونغترف منه اغترافا ... وربّما دعانا طمعُنا أن نحجز دفقَه بالسّدود والعراقيل ... فلا تأبهين ... وتسيل مآقيك ماء ثجّاجا... يفرحنا، ولا نفطن بالاعتناء بالعيون المدرارة ...
هذه لوحدها حكاية جمال فلا فض فوك
تقديري وسماوات من الاعجاب
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني