في مَلَكَوت فراغه القاتل كان يـُقـَلِّـبُ بين كَفـَّيه هاتفه،
وما أن وجد اسمها، حتى هـَمَّ بالإتصال بها
فتذكر أن هاتفها مغلق منذ العام
فدعا لها، واستغفر،
وبكى، ثم نام
cryheart
خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
في مَلَكَوت فراغه القاتل كان يـُقـَلِّـبُ بين كَفـَّيه هاتفه،
وما أن وجد اسمها، حتى هـَمَّ بالإتصال بها
فتذكر أن هاتفها مغلق منذ العام
فدعا لها، واستغفر،
وبكى، ثم نام
cryheart
كل اللي باقي فـ دنيتي حبة صور على ذكريات
التعديل الأخير تم بواسطة محمد حسن النادي ; 05-09-2013 الساعة 07:28 PM سبب آخر: خطأ مطبعي
مؤلم أن يصبح الواقع مجرد ذكرى أو من عشنا بهم صاروا مجرد رقم أسكته الموت فصار غير متاح
دعى أم دعا ؟
مرحبا بعودتك وومضة قوية موجعة
بوركت
هي دعا يا أديبة .. رغم أني تسمرت أمام الكليمات لكني لم ألحظ خطأ التسرع هذا :)
..
هكذا الحياة مؤلمة .. وهكذا الذكرى موجعة
مرورك طيب كروحك فشكراً لتواجدك
CryHeart
لا اتصل
و لا وصل
هذا الذي حصل !
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
هذا قدر رقيق القلوب مثلك يا صديقيهكذا الحياة مؤلمة .. وهكذا الذكرى موجعة
حفظك الله
--
كم هو محب وفي رقيق جميل
شكرا لك وللومضة
خالص محبتي والود
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
فقد الاحبة امر مؤلم لكننا سرعان ما نسلم به ونعيش الذكرى
موجع نصك يحمل الام الفراق الابدي
لقد خاطبها دون هاتف
يكفي أنّ روحه عانقتها بالدّعاء
ومضة رائعة مبدعنا
مودّتي
يبدو أنّه لايزال مرتديا ثوب الذّكرى
ومضة موجعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
يرحلون ويتبقى ذكراهم خالدة في قلوبنا
ومضة محزنة
بوركت وكل التقدير