أُعاتبها ولا ترضى العتابا
وتبعثُ صمتَها دوماً جوابا
كأنّ الشوقَ قد أمسى بليلٍ
قتيلَ الحبِّ أو أضحى سرابا
هل الأيام قد جارت علينا
أمِ الأحباب قد صاروا ذِئابا ؟
عدنان الشبول
* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
أُعاتبها ولا ترضى العتابا
وتبعثُ صمتَها دوماً جوابا
كأنّ الشوقَ قد أمسى بليلٍ
قتيلَ الحبِّ أو أضحى سرابا
هل الأيام قد جارت علينا
أمِ الأحباب قد صاروا ذِئابا ؟
عدنان الشبول
أبيات جميلة الشاعر المبدع عدنان شبول
صعب عليها أن ترضى العتاب ، وإن رضيت فلن تبوح بذلك
حاول ثانية فمن أدمن قرع الباب أوشك أن يفتح له .
تقديري وتحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
بسمالله الرحمن الرحيم
هي ومضة شعرية جميلة
دمت والابداع
ثلاث أبيات بقصيدة كاملة, أخي عدنان..
لولا أنك أكملت و أمتعتنا بالمزيد, فأنت كريم و نحن أهل لذلك.
ألف تحية لك.
العتب جلاء القلوب في كثير من الأحيان ,لكنه مع المحبوب ,طريق وعر المسلك , لا تعرف نهايته
تحيتي وتقديري أخي عدنان.
الأخ الفاضل الشاعر عدنان الشبول
أبيات شعرية جميلة جدا , تترجم شاعرية عالية , ونفسا حلوة طيبة .
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
رائع أخي الشاعر الجميل عدنان الشبول
والعتاب كما يقال صابون القلوب إليس كذلك؟
ننتظر ما سيسفر عنه صدى أبياتك الرائعة إذْ هي
مفتاح لباب التصافي إن شاء الله.
دمت متألقًا أخي.
تحياتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي