ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جميل جدّا
ألف تحية وسلام أيها الجميل
فيا لائمي خلّ عنكَ العنا .. كفتكَ الصروف، وحسبي الإله
وحسبي الإله
الله الله م اجملها من خاتمة لأبيات قليلة لكنها مليئة بالشعر ةوالمنى
دمت راشدا
مودتي
؛
إذن فهذا أنت أيها الفارس الوسيم والشاعر النبيل .. والذي لم أتوقع حضوره !
أستاذي عدنان وياشاعري ..
أأشكر آلامي وأستزيد ... ؟ لأنها سفير إلى مقام الجمال وأتيت أنت رسول ..!
يالهذا الشعر وياللمشاعر ويالك أنت ياطيب المُعَاشَر .. عدنان الشبول
لك حبي الخالص الصادق
ودعاء بظهر الغيب
وعلى محمدِ أفضل الصلاة وأتمّها وأزكى التسليم
؛
لو كنتُ أمامك .. لضممتك لصدري ولقبّلتُ فيكَ رائحة أهلي
يا أبي .. يا أخي ... يا أيها الجبل الأبيض الشامخ
يا أيها الشاعر الإنسان
ياحبيبي يابنَ سليمان
وحده الله من يعلم وهو خير الشاهدين سبحانه ..
أنك بقلبي المقيم المقيم ..
ربي يرضى عنك .. ياذوق
يا إنسان
يا إنسان
ياملاك أنت .. وتَمَثّلَ تواضعًا إنسان ..
ربي يرضى عنك ولا زارك ضيم
قصيدة شمخت بروح الإيمان الرّاقية التي حلّقت فوق ثلول الحزن وصورحه
وتصوير رائع للهموم والأحزان
تروق لي متابعة حرفك البهيّ مبدعنا
دمت بودّ
الأخ الفاضل الشاعر صهيب العاصمي
قطعة وجدانية , والبيتان الأخيران , يساويان أكثر من قصيدة , وإن استحسن الأخوة والأخوات أدباء وشعراء الواحة الكبار , البيت الأخير , واقنبسوه تأثرا , فأنا أضيف للبيت الأخير البيت الذي سبق , رائع ما أفضت .
أردد آهًا ورجع الصدى .... لحرقةِ مابي، بكاءً صداه
فيا لائمي خلّ عنكَ العنا .. كفتكَ الصروف، وحسبي الإله
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان