كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بهي هذا الطرح وهادف بدعوته الطيبة لنبذ القتل والالتجاء للخير
لغة سامقة ومعان قوية وفكر نير
بورك نبض حرفك الراقي
لا يزال قابيل يحمل سكينه ويهرق الدماء حقدا تاره ومقتا تارة أخرى ، ولكن لعله يستمع إلى هذا القول فيتبع أحسنه.
نص معبر وجميل لم يفسده المباشرة ولم تنفر منه الموعظة التي زانها الأدب الرفيع.
دام الإبداع والألق!
تقديري
سكين قابيل انجبت الف الف قابيل حتى اتعبت الغربان في نبش القبور
وسكين قلمك حادة
بورك الحرف الذهبي
مودتي وكل التقدير
اخلع ثياب التّدليس التي خاطها لك المغرضون، ووشّاها الحاقدون لترتديها مزهوّا منفّذا ما يخططون
رسالة عظيمة أرسلتها نثرا بلغة قوية وأسلوب واضح ومباشر