بل أنت مستقبل أدب راق وحرف زاهر يا أحمد ، وتالله إنك لنعم الإنسان الراقي والأديب المثابر الذي يرتقي بسرعة وثقة على غير العديد من المستكبرين على التعلم المستنكفين عن النصح.
وما قولك هذا إلا من عظيم أدبك ورقي خلقك وعلو همتك ، وأقدر لك هذا الحس وأشكرك على هذا الرأي الذي به أعتز.
أدامك الله ولا حرمني ودك وبهاء معرفتك!
تقديري