بورك مرورك اخي سهيل
ورعاك الباري
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بورك مرورك اخي سهيل
ورعاك الباري
اعتقد ان رأي القرضاوي هو رأي سديد
و الدليل أنه يتطابق مع أغلب العلماء المعاصرين لأهل السنة و الجماعة
بأستثناء أغلب علماء التيار السلفي الوهابي وليس جميعهم ،
بدليل أن رأي القرضاوي يتطابق مع رأي :
- محمد متولي شعراوي
- العلامة محمد الغزالي
- سيد قطب
- الكتور طارق سويدان
- الشيخ عادل الكلباني إمام و خطيب المسجد الحرام
و أخرين كثر
فلماذا يجب علي ان أخذ بأراء علماء مجهولين عند اغلب المسلمين مثل ذاك الذي تنقل عنه
بارك الله بك
ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور
هذه مشكلتنا
ندّعي أننا نجل علماءنا ونحن نطعن بهم ونكفرهم عندما لا يوافق قولهم قول آخرين قد يكونون أقل منهم علما
ونكرههم عندما يخالف رأيهم هوانا
الدكتور القرضاوي ليس عالما عاديا وليس تسفيه رأيه من العلم
والذين يتجرأون عليه سيجدون مرارة لحمه على أضراسهم يوم القيامة
يا رب سلم
شكرا لك أخي
بوركت وكل علماء المسلمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت أظن أن الكلام في المعازف واضح ، وآراء العلماء أيضاً واضحة ، إن كان الرأي منعاً أو إجازة ..
لكن تفاجأنا بكلام بعيد جداً عن سياقات الموضوع ، وتحميله أكثر مما يحتمل !
الأخ العزيز ياسر وقع في إشكاليتين :
الأول : أنه جعل كلام العلماء ( دليلاً ) ، و ( الدليل ) إنما يكون قرآناً أو سنة أو إجماعاً ، أو قياساً ، أو أحد الأدلة المعروفة في ( أصول الفقه ) ، وكلام العلماء ليس من بين الأدلة ..
فالمسألة شرعية علمية ، يجب فيها مراعاة استخدام المصطلحات ..
الثاني : أنه جعل من القائلين بحرمة المعازف قلة مجهولين ، من سلفيين ووهابيين ، وهذا منافٍ تماماً للحقيقة العلمية ، فالغالب على تراثنا الفقهي هو القول بحرمة المعازف ، بل نَقلَ غير واحد من العلماء ( الإجماع ) على حرمتها ..
مع ملاحظة أن سيد قطب رحمه الله ليس مجتهداً ، وليس له آراء فقهية .
أما الأخت العزيزة نداء ، فقوّلت الإخوة ما لم يقولوه ..
فمن الذي طعن في الشيخ القرضاوي ( هنا ) ، ومن الذي كفره ؟
الشيخ القرضاوي عالم من علماء الأمة الكبار ، نجلّه ونحترمه ، لكن اجتهاداته ليست حجة ، وليست فوق النقد والاستدراك ..
فيجب التفريق بين حبنا لشخص ، وبين أخذنا باجتهاده ورأيه !
الكلام في المسائل الشرعية إخوتي لا بدّ أن يخضع للقواعد والأصول المقررة عند العلماء ..
قلبي يحبكم .. ولكن هذا لا يمنع من النصيحة
فالمؤمن مرآة أخيه ..
تحاياي ودعائي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
التعديل الأخير تم بواسطة بهجت عبدالغني ; 19-11-2013 الساعة 02:44 PM
السلام عليكم
مشكور استاذ بهجت
الحقيقة أني لم اقع بأي اشكالية
و الاشكالية اراها في بعض كلام حضرتك فعندما تقول " كلام العلماء ليس بين الادلة"
انا اختلف معك و السبب بسيط جدا ان هؤلاء العلماء هم ابرز علماء الامة في العصر الحديث
و هم الاقرب الى مشاكل المجتمع و أحواله لذا عندما يتم طرح اشكالية في المجتمع الاسلامي
فهم بكل تأكيد لا يعطون احكام من طرف اللسان بل يقومون بالبحث المنهجي في الكتاب و السنة و قي اقوال علماء السلف
و ثم يدلون بدلوهم وأذا كان عدد هؤلاء العلماء كبير و و تنوعهم مختلف " من وسطي الى سلفي " فهذا يعني
أن الطعن الذي قام به الاستاذ طاتب المداخلة هو طعن مردود عليه و متحيز لفكر واحد و هو بهذه الحالة الفكر السلفي الوهابي المعاصر.
كما ترى ننظر نظرة تتلائم مع روح العصر و تجديد الفكر الديني و هو ما تثير حضرتك بعض الافكار حوله في عدة مشاركات قرأتها لحضرتك
الاستاذ الفاضل بهجت
دمت بكل خير
حبيبي الغالي ..
القول إن كلام العلماء ليس دليلاً ، مهما كان قدرهم ، ليس كلامي أنا ، بل كلام الأصوليون ، وإذا راجعت كُتب أصول الفقه تبيّنت من ذلك ..
تقول :
( فهم بكل تأكيد لا يعطون احكام من طرف اللسان بل يقومون بالبحث المنهجي في الكتاب و السنة و قي اقوال علماء السلف ) .
هذا كلام جميل ، ولكن طبقه على الطرفين ، فالذي يقول بحرمة المعازف أيضاً لا يعطي أحكاماً من طرف اللسان ، بل يقول بالحرمة بعد البحث في أدلة الكتاب والسنة وأقوال علماء السلف ..
تقول :
( أن الطعن الذي قام به الاستاذ كاتب المداخلة هو طعن مردود عليه و متحيز لفكر واحد و هو بهذه الحالة الفكر السلفي الوهابي المعاصر ) .
هناك رأيان في المعازف .. المحرّم والمجيز ..
فالذي يختار الحرمة لا يوصف بالمتحيز السلفي الوهابي ، لأن القول بالحرمة موجود قبل ظهور السلفية والوهابية .. فتأمل رعاك الله ..
وهل سنصف كل من سيختلف معنا في مسائل فقهية بالمتحيز والوهابي والسلفي ؟
فهؤلاء الأئمة الأربعة اختلفوا في الفقه اختلافات كثيرة ، فما رأينا أحداً منهم يقدح في الآخر ويصفه بأوصاف التشدد والتطرف والغلو ، بل كانوا يجلّون بعضهم البعض ويعترفون لبعضهم بالفضل ، وكان الإمام الشافعي رحمه الله يقول : ( الناس عيال على أبي حنيفة رحمه الله في الفقه ) .
فإذا كان أئمة المذاهب أنفسهم يمتلكون تلك السماحة وذلك الوعي ... لماذا نحن نضيق بالرأي الآخر ، ونتسرع بالحكم عليه بالتشدد والغلو ؟!
تحياتي ودعائي
السلام علكيم الاستاذ بهجت
تقول :
حبيبي الغالي ..
القول إن كلام العلماء ليس دليلاً ، مهما كان قدرهم ، ليس كلامي أنا ، بل كلام الأصوليون ، وإذا راجعت كُتب أصول الفقه تبيّنت من ذلك ..
أقول :
احبك الله و أعزك
ياسيدي مع احترامي للاصوليين و لكن ماذا لو أخطأ الاصوليين ؟ هل هم منزهين بكل أقوالهم ؟ و طالما ان احد الاصوليين اباح او اجاز او تساهل فيجب الاخذ برأيه اذا كان به
مصلحة و هذه المصلحة يقررها عدد من العلماء و لهذا فأن رأي العلماء هو رأي مهم و إلا مافائدة وجود علماء في كل زمان ؟
تقول :
هناك رأيان في المعازف .. المحرّم والمجيز ..
أقول :
جميل انك تتفق معي انه يوجد رأيين أي المسألة خلافية فلماذا يتم الهجوم على من يقول بالرأي المخالف ؟
تقول :
الذي يختار الحرمة لا يوصف بالمتحيز السلفي الوهابي ، لأن القول بالحرمة موجود قبل ظهور السلفية والوهابية .. فتأمل رعاك الله ..
وهل سنصف كل من سيختلف معنا في مسائل فقهية بالمتحيز والوهابي والسلفي ؟
اقول :
هذا السؤال الاتهامي وجهته لي حضرتك في اكثر من مداخلة
و حتى لا أدافع عن وجهة نظري فسأنقل لك فقرات من الكتاب و أحكم أنت بنفسك
هل أنا محق أم أني أتجنى على المؤلف " الوديع و الغير متحيز" ،،
يقول مقدم الكتاب في مقدمته :
وقد اطلعت أيضا على بعض كلمات للدكتور الثقفي و الجديع في هذه المسالة "أي مسألة أجازتهما للموسيقى و الغناء" و لن اطيل الكلام معهما، وذلك لأن كلاهما في هذه المسألة اشتمل
على التلبيس و الجهل ، بل و التضليل في النقول عن العلماء حتى وقع في قلبي أن من يكتب مثل هذه الاباطيل لايخاف الله و الدار الآخرة !
و يقول مؤلف الكتاب :
لم أكن اتوقع ان تصدر منه " أي القرضاوي" مثل تلك الكلمات التي يطير بها المنحرفون في كل مطار ، و يستخدمها الذين يريدون تبديل شريعة الله شيئا شيئا ومن ثم تبديل دين
الاسلام الذي جاء به الرسول صلى الله عليه و سلم .!!
و ينقل كلام من كتاب القرضاوي و يقول عنه :
و الله الذي لا اله الا هو إن كلامه هذا لهو الخزي و العار ،،!
و يضيف بنفس الصفحة موجهاً كلامه الى القرضاوي :
لقد تطاول الزمان و مرت العصور الى ان سمعنا و رأينا من يزعم ان الفقيه المسلم لابد أن يقرر الاحكام الشرعية في ضوء مااعتاده النصارى و اليهود و الملحدون وذلك لكي لا يسيب
لهم معاناة سببها تحريم مااعتادوا عليه !!
فكما ترى حضرتك الاستاذ الفاضل بهجت فأن مؤلف الكتاب مع كاتب المقدمة لم يتركوا
لفظ يسيء الى هؤلاء العلماء و الا ووضعوه و لكن أنت مع ذلك تستغرب عندما اتهم المؤلف بالتشدد والتحيز !!
و تستغرب عندما أقول عنه من سلفي وهابي و طبعا قصدي انتماءه لهذا التيار و الدليل أن كل السب و القذف و الشتم الذي حصل بحق العلماء
الذين اجازو الموسيقى تغيير في الاسلوب عند ذكر ابن القيم !!
فعندما يستشهد مؤلف الكتاب بابن القيم "من رواد الفكر عند السلفية و تلميذ ابن تيمية رحمه الله " فأن لهجته في الكلام تتغير بشكل ملفت و انظر مايقول :
و تأملوا بقلب خاشع كلمات قالها الامام ابن القيم ، تكتب بماء الذهب، قال :
ومعلوم عند الخاصة و العامة أن فتنة سماع الغناء و المعازف أعظم من فتنة النوح بكثير ...الخ مما نقل عن ابن القيم ،
و يأتي المؤلف في نهاية الكتاب و هي نتيجة البحث و خلاصة الكتاب ويقول أن حتى الاصوات التي تصدر عن الحاسوب أو سماع الموسيقى منه لها نفس الحكم لأنها -كما أورد في
سياق الكتاب - لان الموسيقى تجلب الفسق و الفجور ،،
و يقول حرفيا :
و الحكم الذي يظهر فيها " أي اصوات الحاسوب" هو التحريم لعدم وجود فارق بينها و بين الاصوات الصادرة من الالات المعازف !!
* كلمة أخيرة :
ان نقل هذا الكتاب المسيء لعدد من علماء المسلمين ليس له أي تفسير سوى تفسير واحد فقط
و هو نشر الفكر السلفي الوهابي و اظهاره على انه الفكر الاصيل عند اهل السنة و الجماعة
حتى لو اضطر الامر للاساءة و القذف و التشهير بباقي علماء الامة من اتباع المنهج الوسطي جزاهم الله كل الخير.
و مشكور استاذي الفاضل بهجت على المداخلة
الحقيقة و بدون مجاملة اشتاق دائما للتحاور مع حضرتك
مع خالص التقدير و الاحترام
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
( ياسيدي مع احترامي للاصوليين و لكن ماذا لو أخطأ الاصوليين ؟ هل هم منزهين بكل أقوالهم ؟ و طالما ان احد الاصوليين اباح او اجاز او تساهل فيجب الاخذ برأيه اذا كان به مصلحة و هذه المصلحة يقررها عدد من العلماء و لهذا فأن رأي العلماء هو رأي مهم و إلا مافائدة وجود علماء في كل زمان ؟ )
من عبارتك هذه أخي العزيز ، يبدو أنك لم تدرس علوم الشريعة دراسة ( متخصصة ) ، واعذرني على كلامي ، فإني أقوله متسائلاً ..
فالعبارة تخلط بين عمل الأصولي والفقيه ..
فأنا عندما قلت إن كلام العلماء ليس دليلاً أو حجة ملزمة ، فهذا كلام متعلق بأصول الفقه ، فدراسة الأدلة وحجيتها مسألة أصولية وليس فقهية ..
والاصوليون ـ حسب ما أعلم ـ لم يختلفوا في عدم اعتبار كلام العلماء دليلاً ..
وأنت خلطت بين عدم اعتبار كلام العلماء دليلاً ، وبين مسألة فقهية ( حكم المعازف ) ..
ما معنى أن كلام العالم ليس دليلاً ؟
ولنضرب لذلك مثلاً ..
إذا سأل شخص عالماً عن حكم الصلاة هل هو فرض أم لا ؟
فيجيب العالم إنه فرض .
فيسأله السائل : ما دليلك ؟
فيجيبه : دليلي القرآن ( وأقم الصلاة ) ، والسنة ( بني الإسلام على خمس : ... وإقام الصلاة ) .
فهنا نحن سألنا العالم عن دليله ، لماذا ؟
لأن كلام العالم ليس دليلاً ، بل كلامه يحتاج إلى دليل ، وهذا معنى قول القائل ( كلام العلماء يُستدل له و لا يُستدل به ) .
أما المعازف فمسألة فقهية ، وليست أصولية ، والخلاف فيه أمر واقع اليوم ، وقد كتب عنه بحوث ومؤلفات ومقالات كثيرة جداً ، ولم أدخل هنا لمناقشتها ..
لكن استوقفتني طريقة ترجيحك لرأي على رأي آخر ، عندما رجحت رأي الشيخ القرضاوي ، لأنه موافق لرأي بعض العلماء ، والترجيح لا يكون بهذه الطريقة ، وإنما بدارسة الدليل ، ثبوتاً ودلالة ..
فالذي يمنع المعازف أيضاً يمكن أن يأتيك بأسماء كثير لعلماء هم أعلم من الذين ذكرت ، ثم يقول أنا أرجح المنع ، لأن كل هؤلاء العلماء قالوا بذلك .. فهل هذه طريقة صحيحة في الترجيح ؟
الجواب .. كلا ..
أما صاحب الكتاب وعباراته ، فلا أتفق معه ، وقد صرحت بذلك في مداخلتي عند تحميل الكتاب ، وفي مناقشتي لمسألة الإجماع على حرمة المعازف ..
ورأيي أن هذه مسألة علمية ، يجب أن تناقش بطريقة علمية ، تستند إلى عرض الأدلة ودراستها ، ولا يحتاج الأمر إلى رمي أحد بالتضليل والجهالة ..
وكان اعتراضي في عبارتك :
( أن الطعن الذي قام به الاستاذ كاتب المداخلة هو طعن مردود عليه و متحيز لفكر واحد و هو بهذه الحالة الفكر السلفي الوهابي المعاصر ) .
على تعميمك ، فأنت جعلت القول بحرمة المعازف ، فكراً سلفياً وهابياً متشدداً ، وهو ليس كذلك ، بل القول بالحرمة أقدم من السلفية والوهابية ، وهو قول معتبر لا غبار عليه ..
أرجو أن تكون الفكرة واضحة ، فإني أكتب باختصار ، لضيق الوقت ...
وأما أنك تشتاق للحوار معي ، فهذا من ذوقك وسعة صدرك ..
ونحن هنا إخوة نتعلم من بعضنا البعض
ونسأل الله تعالى التوفيق والسداد ..
حفظك المولى
تحاياي وتقديري
السلام عليكم جميعاً
وعساكم بألف خير
أما أنا فأرى أنّ الحوار أو الجدال أو النقاش في موضوع مثل ( الغناء وتحريمه أو إباحته ) الآن والأمة الوسط على مذبح أعدائهم على أعين الناس وأعينكم .. أقول :
إن الخوض في مثل هذا في وقتٍ كهذا هو الممقوت - ولا أقول حرام لأنني لستُ بالفقيه - ..
أيها الأحبة أنقذوا الإسلامَ ثمّ وصّفوه وادعوا إليه
ثم سيروا سيرة العالم ، أو اقتربوا من ظلّها ، ثم ارفعوا أصواتكم في حضرته
أحبكم في الله
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أحبك الله الذي أحببتنا فيه
أتفق معك أستاذي العزيز مصطفى على ما تفضلت به
وقد قلت إني لم أرد من مداخلتي الكلام حول المعازف ، فالكلام فيه واضح ، وكتب عنها مؤلفات وأبحاث ..
ولكني دخلت من أجل توضيح مسألة أصولية مهمة ، تتعلق بحياتنا اليومية ، وبسببها نعاني الكثير من الإشكالات الواقعية ..
تحياتي الخالصة ودعائي