لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الاستاذ محمد المقداد
رغم ما يعتصر قلبي من الم ، وعقلي من قلق
هاانا ابتسم وارفع قبعة كسليت احتراما واعجابا وتقديرا لابداع جميل انيق
عندما كان محمد الماغوط معتقلا في سجن المزة ، سأله ضابط عن عمله ، فأجاب بأنه شاعر.
فقال له الضابط : في ...... كيس شعر ، استأصله لي
محمد الماغوط ممن اعشق اعماله ، ومحمد المقداد ممن احترم اعماله
دمت مبدعا
وأنا الذهاب المستمر إلى البلاد
دراجة هوائية .. كالحلم العربي، هبائي وهوائي وخوائي مادام أمثال ذلك المدير على رأس المسؤوليات.
رائع هذا النص أخي الكريم محمد.
دمت مبدعا.
تحيتي وكل التقدير.
هذه هي الحقيقة
نحتفي بمن لا يستحقون وننسى الذين يستحقون
شكرا لك اخي
بوركت
قصة مضجكة في جانب منها ومبكية في جانب آخر.
هي ليست قصة دراجة بل قصة أمة تجاهلت مبدعيها وقدمت الأغرار مكان الأحرار وأذهبت هيبة الفكر والأدب.
تقديري
يقولون الأعمال خالدة لا تموت بموت اصحابها
لكن اذا لم تكتب لها الحياة اصلا فكيف تحيا
فكر عظيم صيغ بأسلوب مائز
ولغة متمكنة وسرد رائع
دام الحف محترماً
كل التقدير لك أديبنا