أهدى معدته
عزمها على عشاءٍ ،
ووصى أن يوضعَ خاتمُ لازورد في مكعبِ كنافتها ،
غير أن الطباخَ أصغرَ واحدة وأكبرَ أخرى .
وفي حين غفلةٍ منه ،
آثرت له القطعةَ الأكبر ،
مكتشفاً أنه أهدى معدته خاتماً ؟
كتبه /
رعد حيدر علي الريمي
21-1-2014م
هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أهدى معدته
عزمها على عشاءٍ ،
ووصى أن يوضعَ خاتمُ لازورد في مكعبِ كنافتها ،
غير أن الطباخَ أصغرَ واحدة وأكبرَ أخرى .
وفي حين غفلةٍ منه ،
آثرت له القطعةَ الأكبر ،
مكتشفاً أنه أهدى معدته خاتماً ؟
كتبه /
رعد حيدر علي الريمي
21-1-2014م
لقطة طريفة .. ما بين الإيثار والمفاجاة... كان النهم حاضراً فلم ينتبه المسكين لما يأكله..
كثيراً ما يجب التريّث حتى في الحبّ !
تحيتي لكم أديبنا الفاضل.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
من الغباء ما يضحك.
فلم وضع الخاتم في مكعب الكنافة؟
كان من الممكن أن يصل إلى معدتها هي بنفس الطريقة
على العموم .. لا شيء ضائع , فليبحث عنه سيجده .... هههه
تحياتي.
نصّ طريف وغريب لغرابة مكان وضع الخاتم
بوركت
تقديري وتحيّتي
وكم من بطون التهمت مراسم الحب قبل أن تصل لقلوب مستحقيها
ظريفة رسمت بسمة مستحقة أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي
ربما هذه إشارة للعروس
مبروك على المعدة
ومضة طريفة
دمت بخير
تقديري