كلما سألته
-هل تحبني
أخبرها
-أحبك... لكنها سمكة أفريل.
قال لها تلك الليلة
-غدا سأتركك
ابتسمت ونامت على صدره تحتضن الأحلام والأمان..
في الصباح أفاقت والخزانة الملأى بالذكريات مهجورة من ملابسه.
++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
كلما سألته
-هل تحبني
أخبرها
-أحبك... لكنها سمكة أفريل.
قال لها تلك الليلة
-غدا سأتركك
ابتسمت ونامت على صدره تحتضن الأحلام والأمان..
في الصباح أفاقت والخزانة الملأى بالذكريات مهجورة من ملابسه.
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
سيبحث هو عن شهرزاد جديدة، ويملأ خزنة أحلامه بأحلام عديدة، وستظلّ هي تحتضن وسادة أحلامها العتيقة!
ومضة ناقدة وهادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
العاطفة المهتزة تضربها ريح الفراق،
" سمكة افريل" هي هي ما يسمّى كذبة ابريل؟
لقطة معبرة شاعرنا الفاضل.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
مسكينة
ظنت انها في ابريل
هل تعتقد انها ضحية ابريل ؟؟
من مثلها يستحق
كان عليها ان لا تعطي كامل ثقتها
وان توجد مساحة لنفسها للعقل
مودتي
لا أدري أستاذنا الكبير
لماذا لا اتفاعل معها
فأنا أكره الغباء وهي غبيه
اشتقنا لحرفك أستاذنا الكريم
تقديري