وفجرٌ ظامئٌ
تُؤْويهِ غزةُ في حَواريها
ولَهْوُ صِغارِها
بمواسمِ الأمطارِ يُؤنسهُ
فَيُقْسِمُ بالمعارجِ والمَثاني :
صبرُ غزةَ أرقَّ النورَ المُرَفَّلَ
واسْتباحَ نهارُها
أجْفاني ..
صورة جميلة جدا تفتح نافذة للقلب إلى صباح غزة وأطفالها يلعبون .
حفظها الله وحفظ أطفالها ، جيل الفتح إن شاء الله ، ولتنعم عيناك بما فتحت عليه أجفانك شاعرنا المتألق .
مودتي