** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أجدت وأبدعت في التعبير عن الصورة شاعرنا الكريم
كل التقدير لتلك القصيدة المرصعة بالإحساس الراقي
إنِّي احتضنت الحرفَ عندَ ولادتي
وجعلتُ ضِلعي للقصيدةِ نايا
شاعريه عذبه لشاعر عذب
معاني محكمة البناء جسدت جمال الشعر واصالته
بوركت من شاعر
مودتي
الشاعر النبيل عبدالمجيد الفيفي
هي هذه رسالة الشعر الساميه
حين تتجلى في الامور الانسانيه
قد بلغت من النبل والسمو مبلغاً
يصاور الافق
قصيدة أسعدتني
واستمتعت بها كثيرا
لا عدمناك
تحية ترافق روحك صباح مساء
دعواتكم لي بالشفاء العاجل
فأنني في أمس الحاجه لدعواتكم الصادقة
الصورة الشعرية تجلي ما لاتظهرة الصورة الفوتوغرافية
أي دقة تتمتع بها (كامرا) خيالك يامجيد...
طَفَتْ،
وفي قَلْبِها سِـرْبُ المُنَـى عَطِـشٌ
لِتُرْبَةِ الضّفَّـةِ الأخْرَى، ومُحْتَرِقُ!
تحية تليق بخيالك المعتكف في حرم الإنسانية ...
لاإله إلا الله وحده لاشريك له , له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير
لانثيال القصيد معزوفا بيراعتك بريق الإدهاش في كل ما فيه
فالديباجة باهرة والتصوير مائز والجرس بتماوجاته يكاد يحاكي ذلك الفيضان المائي حولهما
جاز الوصف الشاعري المتفوق الصورة الفوتوغرافية وبزها تفصيلا وغوصا في ما وراء المشهد الظاهري
لَمْ يُـثْـنِهـا، أنْ تَـرَى الآفـاقَ مُوصـدَةً
أو تَنْزَوي عُنْ خُطَى إشْفاقِها الطُّرُقُ!
ساحر هذا التلمس لصراعها الداخلي
لم أجد البيت هنا ندّا للوقوف بين أخوته
وكانَ حـالُ لسـانِ الأمِّ: يـا ولَـدي
غدًا، مِنَ المَاءِ هذا: سَوْفَ نَغْتَبِقُ
لها مِنَ العَـزْمِ،
ما أَرْخَى لأَخْمَصِها جِسْرًا;
مِنَ الزَّبَدِ المَرْصُوصِ يَلْتَصِقُ!!
الله الله ما اروعك
بديع متألق كدائما
لا حرمك البهاء
تحاياي