مقدمة جميلة ومشوقة نشكر من خلالها الأستاذة خلود
وفرصة طيبة نتعرف أكثر من خلالها على المفكر والأديب الاستاذ بهجت.
وسؤالي : كيف ترى مستقبل الفكر الاسلامي الوسطي في ضوء التطورات الأخيرة..
مع دعائي بوافر التوفيق .
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مقدمة جميلة ومشوقة نشكر من خلالها الأستاذة خلود
وفرصة طيبة نتعرف أكثر من خلالها على المفكر والأديب الاستاذ بهجت.
وسؤالي : كيف ترى مستقبل الفكر الاسلامي الوسطي في ضوء التطورات الأخيرة..
مع دعائي بوافر التوفيق .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
مرحبا بالحبيب الذي يحمل بين جنبيه همَّ الوطن
والشاب المتعلم في مدرسته فالمد\رس هو من يزرع الفكر في طالبه
ويوجهه خير توجيه ان كان مخلصا وفيال لأرضه وديته وبالتالي هي انبل مهنة واهمها على الإطلاق
وقد شاركتك فيها منذ امد ولمدة 20 عاما عشتها مدرسا
شكرا لم يدير هذه اللقاءات التي تجمعنا بمن نحب وتقربه منا بالتعرف على المزيد عته وعن حياته ومحموله
شكرا لأنهم اختاروا اخا كريما والبن وطن وامة ينتمي اليها بكل مشاعره
يسعدني ان اكون من بين المتابعين واللصيقين بك اثناء هذا اللقاء الجميل
خالص الود والتقدير
مرحبا باصحاب الهمم القوية الرائعة
اخي بهجت الرشيد الاديب الرشيد
نورت واحتك الخضراء المبهجة
تحية للأخ الكريم بهجت الرشيد ،
أخ من خيرة رواد الواحة ،
سأتابع هذا اللقاء وأحرص عليه إن شاء الله تعالى ،
لن أطرح عليك أي سؤال ولكني بكل تأكيد سأقرأ إجاباتك عن تساؤلاتي التي لن أطرحها وذلك من خلال تعاطيك مع أسئلة الآخرين ،
تقبل تقديري ومودتي واحترامي
حزين وحادي الأمة اليوم فرقة
وجهل ٌوخِــــــذلانٌ وحبُّ قِيانِ
أهلا بالرائعة خلود وإطلالتها المميزة في موضوع حيوي شائق على درب التفاعل ومزيد من التعارف بين أخوة في الواحة
وألف ألف أهلا بمفكرنا الشاب المتألق بهجت الرشيد في جلسة واحية على شرفة الإخاء والمودة
تساءلت إذ وجدتك ضيف اللقاء فقلت أضع تساؤلي على مائدتك
هل يشترط في الأديب أن يكون مفكرا لينجح بحمل حصة من تقويم ما اعوج من البنية الفكرية للمجتمع عبر الرسائل المبثوثة في إبداعاته؟
وأي المسارات يحسن به أن يتخذ؟
وعلى الصعيد الشخصي
وبعد الإصدار الفكري " مدخل إلى الاجتهاد المقاصدي" هل يمكن القول أن بهجت الرشيد حدد توجهه الإبداعي، وأنه سيبتعد عن الكتابة الأدبية لحساب الكتابة الفكرية؟
أكرر ترحيبي
ودمتما بخير
شكرا للمبدعة خلود جمعة على هذا التقديم المميز لأستاذنا الأديب والمفكر بهجت الرشيد .
وأنا مثل أستاذي لحسن عسيلة ، أنتظر وبشوق لأتعرف على المزيد عن ضيفنا وأقرأ إجابات أسئلتي التي لم أسألها
ألف تحية ومحبة وتقدير
عدنان
أهلاً بالحبيب القريب النجيب , وشكراً للدكتورة خلود على إتاحتها هذه الفرصة , لنتواصل مع مفكرنا الشاب , الذي يرسم ويجسد صورة مطمئنة ورائعة , لجيل الشباب الملتزم , الواعي , الخلوق.
محبتي لك أيها الرفيق الرائع , وسأعود إليك مجدداً , وفي الجعبة , سيل من سهام الأسئلة , وأسنة الإستفسار , ههههه
شكرا للاديبة الرائعة خلود جمعة ..
تحية من القلب للمفكر الحبيب بهجت الرشيد
صديقي العزيز..
كنتُ وما زلتُ .. أطل من خلالك على نينوى الحبيبة ( المنارة الحدباء ، مقام النبي يونس ع ، الأسواق التراثية، حمام العليل ،..) ولأنّ نافذتك مثل قلبك فاني أرى أم الربيعين بابهى ما تكون ، بعطرها وبعذوبة أهلها وكرمهم..
من الحلة من (باب ايلي، بوابة عشتار ، مردوخ ، ننماخ ، أسد بابل) أحمل لك على عاتقي شوقا كبيرا وسلاما كثيرا يصلك حيثما تكون معطرا بورد الرازقي، أبيضا مثل كيمر السدة حلوا مثل تمرها ، وفاخرا مثل سجادها الحمزاوي.
مرحبا بك .. انرت الواحة يارشيد
السامقة دائماً .. أدباً وذوقاً .. العزيزة خلود ..
كيف سأوفي حق حرفك النقيّ ، وكلماتك التي طوّقتني فخراً لا أستحقه ، ولكنه نبلَ أخلاقكم ، وسمو مشاعركم ، وحسن ظنكم بي ..
فأسأل المولى عزّ وجلّ أن يجعلني خيراً مما تظنون ، ويغفر لي ما لا تعلمون ..
لا أريد الإطالة ، فإني أعلم أن الكلمات ستخونني ، ولن تستطيع بيان مشاعري الممتنّة ، وعرفاني الصادق ، لأهلي الأحباء الذين يسكنون شغاف القلب ، في هذا البيت الكبير .. الواحة ..
فشكراً جزيلاً لكِ من صميم القلب أيتها العزيزة خلود
وشكراً جزيلاً لكل من نوّر بحضوره هنا ، ومن سيحضر ، لنمضي جميعاً لمرضاة الله تعالى ..
ملاحظة : نسيت يا خلود أن تذكري مع حضارة الموصل ، أكلة الدولمة المصلاوية ، الحبيبة على قلوب النساء ، ويأكلها الرجال كتحصيل حاصل
تحاياي ودعواتي الخالصة
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
أهلا وسهلا بالمفكر الشاب بهجت الرشيد
واهلا وسهلا ببلد الحضارات ومربد الأدب والعلم.
شكرا جزيلا الراقية خلود.
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.