جمال في الحرف
سلاسة في السرد
تشويق في الأسلوب
نسج مائز للكلمة
لتولد قصة رائعة
دمت مبدعا
مودتي وتقديري
سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
جمال في الحرف
سلاسة في السرد
تشويق في الأسلوب
نسج مائز للكلمة
لتولد قصة رائعة
دمت مبدعا
مودتي وتقديري
مرورك الكريم وكلماتك الطيبة وإطراؤك الكريم قالت كل شيء أخي الحبيب ياسرياسر ميمو
...
حقيقة لم أعرف ما أقول بعد انتهائي من قراء ة هذه المأساة الانسانية
العقوق مسألة بالغة الصعوبة على الوالدين قبل الأبناء
نص يضرب على أوتار الانسانية المعذية على يد من تحب
نص يستحق كل التحية والتقدير والامتنان
والشكر موصول لمن سلط الضوء على هذا النص عبر التثبيت
أيامك رضا وسعادة
أعتز بك وبقراءتك
من الحب ما قتل ومنه ما أفسد أيها الأخ الحبيب والأديب الأريب!
وها هي تجني ما حصدت فيداها أوكتا وفوها نفخ ، ظلمت غيرها لتكسب الرهان فيه فظلمها هو خسرت الرهان بل وصنعت مستبدا جديدا.
قصة عالية الحبك مميزة السرد عميقة الطرح عالية اللغة مكتملة المقومات. هي قصة راقية لأديب متمكن فلا فض فوك مبدعا!
تقديري
مساء الورد
الفل
والياسمين
تلعب التربية دورا هاما في بناء الشخصية لدى الطفل
أما اذا كانت هذه التربية مبنية على أسس خاطئة فالنتيجة حتما ستكون اعوجاج سلوكيات هذا الطفل
الافراط في الغنج عند بعض الامهات
أو الافراط في القسوة عند بعض الاباء
غالبا ما يؤديان الى نتائج عكسية تماما خلافا لما يتوقعه الوالدين
نص جميل وفق الكاتب ببراعته في رسم صورة مصغرة ل واقع معاش (للأسف)
دام لك الالق
أخي الحبيب وأديبنا الكبير / د. مازن لبابيدي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت واستمتعت هنا بعملك الرائع " الدائرة "
ولن اضيف كثيرا بعد ما أفاض به الزملاء الذي سبقوا
وكل أستطيع قوله الان أنه عمل كبير ومؤثر للغاية .
ولكن لي رأي كالعادة
كنت افضل ان تكون النهاية عند:
"كانَتِ الكَلِماتُ تَقَعُ على قَلْبِها كالمطارِقِ تَسْحَقُهُ سَحْقًا ، أُلْجِمَ مَنْطِقُها ، تَحَطَّمَ في داخِلِها أشياءٌ كثيرةٌ ، جَحَظَتْ عَيْناها وتَجَمَّدَ وَجْهُها وَهِيَ تَنْظُرُ إِليْهِ .."
فقد رأيت ما بعدها يعد تفسيرا لها ، ولعل الدهشة والصدمة اللتان تستوليان على القارئ بعدها تقودانه إلى أكثر مما قيل بكثير .
ويظل ما قلته مجرد وجهة نظر من محب للقصة.
مع تقديري واحترامي لك أيها الكبير.
حسام القاضيأديب .. أحياناً