أذهلت في حسنها كل فتى
يتوارى خجلاً لو أقبلتْ
جميلة خفيفة قديمة جديدة
لكن أستاذنا
هل يخجل الفتيان من الفتيات في هذا الزمان؟
أما عن البناء
فحبذا لو كانت القصيدة كلها على النسق المعروف في الوزن
تحياتي وتقديري وودي واحترامي
قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أذهلت في حسنها كل فتى
يتوارى خجلاً لو أقبلتْ
جميلة خفيفة قديمة جديدة
لكن أستاذنا
هل يخجل الفتيان من الفتيات في هذا الزمان؟
أما عن البناء
فحبذا لو كانت القصيدة كلها على النسق المعروف في الوزن
تحياتي وتقديري وودي واحترامي
والليث إن يهلك بنفس حرة
خير له من أن يعيش على الجيف
قصيدة جميلة ورقيقة جاءت قصيدة سطر لا قصيدة بيت رغم أنها سارت على نسق قصيدة البيت حتى أواخر الأبيات.
وتعليقا على ردك الكريم فإني أقول بأن قصيدة السطر لها مقومات تختلف بديباجتها عن قصيدة البيت ، والتدوير عنصر أساسي في هذه المقومات ويكون عادة بما يناسب المعنى والمبنى.
وأما بخصوص صاب وأصاب فهما مختلفان وكذا كل ما ذكرت من الأفعال فهي تختلف في الدور وفي المعنى وفي الأثر النحوي واللغوي. وبذا لا يكون جاد بمعنى أجاد ولا يكون معنى شاد بمعنى أشاد.
أما فيما يتعلق لصاب وأصاب فكلاهما مختلف في المعنى كما أسلفت ولكن صاب قد تحتمل هذا التوظيف في النص ليس بمعنى أصابها بل بمعنى أمطرها أو تنزل عليها أو حتى من الصوب لا من الإصابة. وعليه فالتوظيف صحيح ومقيول ولمن التبرير أو الشرح غير صحيح.
تقديري
بالنسبه لي
انت غني عن التعريف ياصديقي العزيز
فيا ويلَ العين وأحرفكَ مراقص إبداع ذات لهب
ويا ويلَه النبض حينَ يمرُ رياضكَ ليبريهاْ
أنت يا سامق بالعزفِ فوق العلامات
وياراسما على السطرِ إحساساً ناطق
لا أنكفُّ عن هُنا وروحي
فزهركَ جذابٌ لونهُ
وحرفكَ آسراً بوحه
ومتصفحك جمالاً في جمال
ربما لن أخرج ولا أأبى
فُهُنا ثراًء الرسم الكاملُ يافع نَضِرةً بكل سحر
انرت الواحه استاذي حسين
لاعدمناك
شعر وسحر ودلال وجمال
و قديما قالوا
الطيور على أشكالها تقع
تحياتي شاعرنا المبدع حسين الياس
دمت مبدعا ابدا
شكرا ايها الحبيب على جمال النسج والتصوير وتحمي المعاني الدالة
مودتي