تنتصب مآذن العشق شامخة وراء جبال الخوف والتغريب والحرمان، لكنها تنتظر عودة القلوب الصادقة لتصدح بالنداء العظيم: الله أكبر
مترع بالمشاعر الدافئة والحس الحيّ البهي هذا المنثور الجميل، حملتنا على أجنحته لحيث يفهم كلّ العشق ويعيشه
دمت بخير أيتها الفاضلة
تحاياي