يسألُني الصباح عنكِ
عن نافذة الياسمين
المعلقة في خاصرة منزلكِ
عن درب النسيم
الذي تُحاصره رائحتك
عن الغياب وقصائد الشوق
التي تولد لحظة لقائك
ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
يسألُني الصباح عنكِ
عن نافذة الياسمين
المعلقة في خاصرة منزلكِ
عن درب النسيم
الذي تُحاصره رائحتك
عن الغياب وقصائد الشوق
التي تولد لحظة لقائك
أستغفر الله
جذوة رقيقة يفوح منها شذا الياسمين
حبذا إدراج مثل تلك الشذرات في صفحة جذوة الفكر والعاطفة بالرابط أدناه
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=54416
دمت بألق
تحاياي
وومضة ترتجف لها الانامل والشفاه
ذات معني وجبروت طاغي
اتمني استطالة النص حتي اشعر بروعته اكثر
فاانا اعلم ان لديك قدرة فائقه علي العطاء
دمت يالحسن
جذوة رقيقة يمكن تطويرها لتصبح نثريّة جميلة مع استعمال علامات التّرقيم والفقرات
بوركت
تقديري وتحيّتي
بكلمات قليلة معبرة ، وبأسلوب جذاب
استطعت أن تصور الحدث بحجمه الطبيعي
فكان النص أطعم وألذ .