نص جميل متخم بالصور الشاعرية والمعاني ، ما بين رسم لواقع مؤلم .. وتربص بامل آتٍ .
ونحن بانتظار الفجر .. وعيوننا تحبس الدمع !
تحياتي لكم و للحرف الجميل .
كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نص جميل متخم بالصور الشاعرية والمعاني ، ما بين رسم لواقع مؤلم .. وتربص بامل آتٍ .
ونحن بانتظار الفجر .. وعيوننا تحبس الدمع !
تحياتي لكم و للحرف الجميل .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
الأديبة النبيلة ربيحة:
تحية محبة وتقديرٍ وود..
نص بهي، ما خط قلمكِ البيان من أفانين اليراعة على نثر ورود ..فإذا أنت غابة مشمسة..أشجارها أعمدة انتظار...فكما شددت على جرح فآلمتنا..ولكنك ايقظتنا من قفراء ألمنا إلى ساعة يقظة أشرقت شمس أمل جديد.. ودنيا مقبلة على مستقبل للحياة..
تقديري الكبير وخالص دعائي لقلم يسطع بالبهاء!
أخوكم
اجل سيدتي لا نفع الانتظار ولا يوجد طحين، علينا العمل سوية، شبابا وكهولا، رجالا ونساء، لأن هذا المسير ، مسير تأخي، مسير مقدس. يجب أن يكون سبب وجودنا : التنقيب عن كل القيم الإنسانية و ايصال القيم الإسلامية العالمية إلى كل بلاد العالم الاسلامي . وأن نكافح دون توقف، وباستمرار، لتحقيق السلام على كامل منطقتنا الجغرافية. وأن نشيد سوية أعمدة الحكمة والأدب، لاعادة الحياة من جديد.
تقديري
لَكِنَّهُ الرَّبِيعُ مَهْمَا أَلَحَّتْ بِالشَّتَاءِ المَواسِمُ، قَادِمٌ تُعلِنُهُ رَقصَةُ فَرَاشِ القُلُوبِ الطَاهِرَةِ بَينَ أَكمَامِ الزَّهرِ، تُنَادِيهِ لَيَتَفَتَّحَ مُنتَشِيًا يُلَوِّنُ الدُّنيَا بِجَمَالِهِ وَيَضُوعُ فِيهَا عَبَقُهُ، وشَدوُ أُطيارِ الصِّدقِ تَفتَحُ أَذرُعَ الأَعمَارِ لِلصَّبَاحِ وَتَنطَلِقُ فِي مَهرجَان انتِصَارِ الجَمَالِ عَلَى أَنغَامِ سِيمفُونِيَّةِ إِخَاءٍ صَادِقٍ، وَمَحَبَّةٍ راسِخَةٍ، وَأَمَانٍ حَقِيقِيٍّ يَعزِفُهَا الكَونُ احتِفَاءً بِالدِّفءِ القَادِمِ.
اقتباسي الجزئي هذا لا يعني أن لباقي النص درجة أهمية أقل بل إني أراه نصا مكتملا بهيا من ألفه إلى يائه .. لكني قطفت من الروض البهي قطفة ربما تخصني أكثر حيث قالت بلسان حالي ما أود قوله دائما .. ولا حاجة لأي تعليق قد يشوه هذا الجمال
رائعة أنت كيفما وجهت يراعك المقتدر الجميل شاعرتنا الكبيرة ربيحة
أسعد الله صباحك بكل خير
دمت والألق أحبة لا يفترقان
مودتي ما تعلمين منها وكثير تقديري
أَلَحظَةَ جُنُونٍ كَانَت أَم صَحوَةً مِن جَنُونٍ، تِلكَ الَّتِي أَسقَطَتْ قَاطِعَ مِقصَلَةِ البَغيِ عَلَى عُنُقِ الصَّبرِ، تُزِيحُ رَأسَهُ أَمَامَ عُيُونِ النَّظَّارَةِ المُتَابِعِينَ بِسَلبِيَّةٍ مَقِيتَةٍ ذَبحَ البَرَاءَةِ وَانسِدَالَ سَتَائِرِ الظُّلمِ تَحجِبُ نُورَ الأَمَلِ وَصَوتَ الحَقِّ، فَيَستَحِيلُ تَطَاوُلًا أَمَلُنَا بِدَوحَةِ أَمَانٍ، وَغَوغَائِيَةً وَاستِلابًا لِلأَوهَامِ نُهُوضُنَا لِاستِعَادَةِ إِنسَانِيَّتِنَا، وَرُعُونَةً بَعثُنَا التَقَطَتهُ عُيُونُ الطَّامِعِينَ، فَوَجَدُوا لَهُم فِيه سَبِيلًا لِامتِطَائِنَا وَإحَالَتِنَا مُدًى بِأَيدِيهِم مُسَلَّطَةً عَلَينَا ..
الفاضلة ، الأديبة الشاعرة ، الإنسانة ، ربيحة الرفاعي
محملة بهموم الوطن وأوجاعه أنت ، وبالربيع أيضا مسكونة ..
ولعل الغد يأتي نسيما للروح ، فتسكن !
دمت ياسيدتي ، متألقة أبدا
تقديري واحترامي ، لشخصك ، وحرفك .