بوركت جهود الجميع في إخراج هذا العدد الثريّ المميّز . بدءًا من الذين اختاروا مادّته ، وانتهاءً بحبيب القلب الأستاذ بهجتْ الذي ألبسه هذه الحلة القشيبة ، مرورًا بست الكلّ الأستاذة ربيحة العين الثاقبة الساهرة على كلّ حرف ، والأستاذة العزيزة آمال المصري الممحّصة المدققة ، وبقيّة الأيادي البيضاء العاملة بصمت .. وعلى رؤوس الجميع الدكتور سمير العمريّ ، الحامي بجناحي النسر المحلّق الواحة وطيورها المغرّدة .