في هذا اليوم الجديد
خلعتْ شالها الأحمر الى الأبد
و قد غابتْ عن وَعى الحضور,
ثُمّ تنفسّتْ كأنَّها ودّعَت الدُنيا,
فجأةً أعلنتْ غيابها.
لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
في هذا اليوم الجديد
خلعتْ شالها الأحمر الى الأبد
و قد غابتْ عن وَعى الحضور,
ثُمّ تنفسّتْ كأنَّها ودّعَت الدُنيا,
فجأةً أعلنتْ غيابها.
كان الرمق الأخير للحضور
والحرف القوي الحضور
عميقة
بوركت
ومع كل يوم جديد يكون شروق وغروب نخاله لن يتكرر
عميقة بحرف أنيق تفتح بابا لقراءات كثيرة
تحاياي
شكرا لك
صديقتي خلود
يسرني مرورك العبق
أشكرك استاذ آمال
تقديري الكبير
استاذتي ربيحة
ما أعبق كلامك الراقي هنا
احترامي
يبدو أنّها ملّت حياة الصّخب وآثرت العزلة !
ومضة كثيفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
في الغياب راحة وهدوء وطمأنينة..ووقفة مع النفس وإنِ كانت حزينة
فكم حضور أشقانا..! وكم غياب ردَّ الروح إلينا!!
الأستاذ الفاضل لطفي العبيدي
أجدت تصوير مشهد قد يتكرر كثيرا.. ببراعة قلمك
لك مني كل الشكر والتقدير