مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
نص قصير لكنه ممتد عميق وبخاتمة رائعة بحق!
لا فض فوك!
تفاجئ الناسُ بردّة فعلِ الأم
بل تفاجأ.
تقديري
احدى قصص الوطن التي نعتز بها حد النحيب
دام الوطن مداد الروح
مودتي وتقديري
لا يمكن
زغرودة أم الشهيد مكابرة وليست فرحا
ويجب أن نفهم هذا لننجح بتصويره في أدبياتنا
شكرا لك أختي
بوركت
يوجد قليل من المبالغة في آخرها
لكنها بتكثيفها تصوّر الشهادة بأجمل صورها
أشكرك
عندما يرتقي الشهيد، وتختلط الدموع بالزغاريد
نتذكر أن أرواح الشهداء في أجواف طير خضر تعلق في الجنة
المجد والعز للشهداء، ورايات العز والفخر لذويهم
نص كلوحة مترعة بالجمال، وإن كانت مؤثرة تدمع العين
دمت بكل خير.