الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
وتقـول (دُدُّو) فـي حــروفٍ أقبـلـت * نـحــوي بـأحـلـى لـهـجـة وعـذوبــةِ
------------------------------
أخي العزيز ، الأستاذ صبري
أسعد الله أوقاتك
اقتبستُ البيت السابق لأن فيه ( ددّو ) !! فبها تناديني ( لين ) حفيدتي الوحيدة ، من وحيدتي ..
هي وأمها في زيارتي منذ شهر ...تصبّحني بـ ( ددو ) وتستقبلني عند عودتي بـ ( ددو ) .. وبين الحين والآخر تناديني ( ددو ) فأجيبها : نعم نينو ؟ فتقبل كفّها الصغير وترسل القبلة إليّ بنفخة من فم أخاف يوماً أن آكله ههه
أبيات رائعة ، عشتُها ، وطربتُ لسردها ، ومعانيها الرقيقة الخفيفة التي هي من أحلى معاني الحياة : الطفولة .
حياك الله ، وحفظ لكَ لين ، وحفظ أختها ليني أنا .. وأطفال أمتنا جميعاً ، وجعل ذريتنا من الصالحين
دمتَ بخير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
شكرا لك أخي الغالي
مصطفى حمزة
بارك الله فيكم
بكم سعدت وشرفت
حفظكم الله تعالى
راقني حضوركم الجميل
وحديثكم العذب عن لينكم الجميلة حفظها الله تعالى
وبارك فيها وفيكم أجمعين
جميل أن يكون الشعر لغة الخطاب المشترك بيننا
في تعبيرنا عن مشاعرنا الإنسانية الجياشة
قبلة مني تطبعها أنت على جبين الحبيبة لين السورية ومن لين المصرية !
تحياتي
واحترامي
منحك الله البهاءوجعل من ذكرت من عباده الصالحين
قصيدة جميلة يما حملت من حب طاهر وتوصبيف جميل
مودتي
أحكـي لهـا بعـض الحكايـات الـتـي***كـانـت تـنـاسـب أمـهــا بطـفـولـةِ !
هـو ذات أسلوبـي بمـحـض تفنـنـي***عبر السنين مع السـرور لأسرتـي
أهديهم الحب الصدوق .. صغيرهم***يـحـظـى لــــدي بـألـفــة ورعــايــةِ
أروي الحـواديـت الجميـلـة راتـعــا***فـي روض إبنـي أو مراتـع إبنـتـي
كانـوا صـغـارا مغرمـيـن بقصـتـي***بالإشتـيـاق تضمـهـم (حدوتـتـي) !
الآن (ليـن) هـي الصغيـرة أرتجـي***منهـا استـمـاع روايـتـي وحكايـتـي
هكذا الدنيا .. أيام .. وأحلام .. ومراحل تنطوى وأعمار تنقضى ..
ويحلو لي أن أترنم دائماً بقول قائلهم ..
وصل البنون إلى مكان أبيهم .. وتجهّـز الآباء للترحال ..
وتــكــون أُمَّــــاً أعـتـنــي ببنـيـنـهـا****وبناتـهـا فــي مسـتـقـر كهـولـتـي !
يا سلالالالالالالالالالام
يا له من شعور رائع .. ويا لك من جبل شامخ ..
فمن تتمكن منه الكهولة .. يبحث عمّن يعتني به ويرعاه ..
إلا أن يكون المرء كشاكلة أستاذنا صبري الصبري ذو همة عالية ونفس أبيّة تواقة ..
له ضرب في نكران الذات..
كالنخلة لا تفتر تعارك الحياة وهي سامقة بطولها شاهقة بعزمها ..
حفظ الله (لين) وأمها وأبيها وأهلها ..
وجعلها من الصالحات القانتات التائبات العابدات .. وبنات وأمهات المسلمين ..
وحفظكم ورعاكم .. ومتعكم أستاذنا بالصحة والعافية ..
بدمعي سأكتب سر إخائي = وروحـي تعانقكم من بعيد
سأرسل للكل باقات شعـر= ويحلو اللقاء بكم والقصيد