مُنتَصفُ النَّصِّ القادم

رائعة كبيرة من رائع أكبر , تعودنا منه على الحرف السامق والشعر الهادف.

لوحة عبّرت فيها عن مخزون من المشاعر , ورسمت حالنا اليوم وما ألنا إليه ,

وكبير أنت حين تزرع الأمل وتستقرئ المستقبل , فكل طاغٍ إلى زوال ...

بارك الله فيك

ولي تحفظ بسيط هنا :

لــيـــغـــدو الــنـــقـــد مــــوفـــــورًا بـــهـــيًـــا
فــمـــا يـــوهـــي الــعــبــارات الــتــمــاعُ

تحياتي وتقديري

جميلة من جميل كالعادة وفبورك الحرف السامق وصاحبه والقصد والقصيد
تحية لك استاذي رياض شلال المحمدي

الأستاذ رياض شلال المحمدي

كما عهدناك أيها الشلال الهادر تصنع من الحرف جمان القصيد فيعلق على ترائب الأيام لا سيما إذا كان القصيد انعكاسا لواقع العربي المتشرد النائي عن وطنه المحتل
تحية ود لك أيها الشاعر الفطحل ودمت شاعر العصر والزمان ناطقا بالبديع والبيان
مع التقدير

شكرًا بحجم عبير فؤادك الناطق وحسك الواثق الرائق ، سلمت الحروف الجميلة بتقريضها الوفي الوافي ، محبتي وتحيتي وتقديري

.

جميلة من جميل؛
فشكرا لك شاعرنا /
رياض المحمدي
على كريم المعاني.

ما أجملك يا شاعرنا وما أجمل نبضكم


حفظكم الله والأهل والوطن

قصيدة جميلة و رائعة المعاني و الصيغ دمت و دام حرفك
احترامي

حياكم الله وبياكم ، تحيتي وتقديري ، ودام الحضور الجميل والتواصل المعطاء .

نـالـك سـادتـي تصـحـو الأمـانــي
وتـــــهـــــتـــــزّ الـــــــرَّوابــــــــي والـــــــربــــــــاعُ

ويــدركــنــا الـلـطــيــف بـــعــــزّ نـــصــــرٍ
يــــعــــود بــــــــه لـشـرعــتــنــا الــــشـــــراعُ

قصيدة تحلق بالمتلقي في آفاق واسعة من الإبداع والإبهار
قوية، ساطعة ، بليغة، متأججة
لوحة معبرة من سيفونية الحزن العراقي في نظم ينزف ألما ولوعة
تغوص عميقا في تراجيديا الواقع وتنتهي بتقديم الأمل والتفائل
فلندعو الله أن يكون الفرج قريبا للجميع
ودام حرفك يعبق بالبهاء والإبداع.

قديمك كجديدك حس والتزام وفكر وصنعة .. فمن أين يؤتى القصيد ؟
لله درك أيها الفحل المفوه
دمت ودام لك الألق والأصالة
محبتي والورد

قصيدة مترعة بالجمال و الابداع و الحكمة شاعرنا الكبير .
لقد أعجبتني كثيرا فشكرا لك و دام لك الشعر و الابداع .

طيَّب الله فؤادك وفكرك بأغلى غوالي الود والرضا والحب ، تحيتي ومحبتي .

يَصولُ الحرْفُ يحفزُهُ التماعُ
.....................ويُصغي منْ طلاوته السَّماعُ
بإيقاعٍ تموجُ به القوافي
..........................تُرجِّعُهُ الرَّوابي والبقاعُ
سنصحو من سُباتٍ عاثَ فينا
.......................وترفعُ صوتَنا يوما سباعُ
فمن بغداد للأوراسِ دارٌ
.....................إلى عدَنٍ وفي حلب صداعُ
سيجمعُنا وأيمَ الحقِّ دينٌ
......................بحبل الله يعصمنا اجتماعُ
يميناً بالأشاوسِ سوفَ يُبْنى
......................فآصرةُ الأخوَّة لا تضاعُ
لنا وطنٌ بكلِّ العُهرِ يُغزى
................وهل يُغزى وحارسُهُ الشُّجاع؟
بلى يهوي إذا ذلتْ قرودٌ
..................ونالتْ من كرامته الضِّباعُ

بوركت - أخا القصيد - وسلمت وحييت ، وزادك الله ودًّا وفضلاً ، لك الشكر الكثير والتقدير العميم ، محبتي والورد .