ومضات ماسة 90

الرائعة جدا فاطمة

كم أتمنىّ أن أشقَّ صدري ,,!


وألمْلمَ كلَّ أحبائي وأدخلُهم فيه.


ثمَّ أغلقُ عليهِم بإحكام !!!


ليعيشوا في داخِلي آمنينَ مطمئنِّين ,,,,سعداءَ فرحِين


ولكنَّ أحبائي ,,,


وكلَّما أحسَّوا رغبتي


يرفضونَ ذلك


شاكرين ,,


ضاحكين ,,


قائلينَ في سرِّهم


تريدُ سجْنَنا لتطمئِنَّ هي


(وهذه الحقيقة )!!

احيانا كثيرة اجد ان المتناقضات كأنما تسير باتحاه معاكس في دائرة شعورنا وما ان نطلق العنان لاحداها حتى تلتقي مع ضدها في نقطة واحدة حيث يختلط علينا حينها التمييز , فكما البخار يتصاعد من السنة اللهب نراه ايضا يتصاعد من بين قطع الثلج .تلك ظاهرة تتفق كثيرا بمشاعرنا ايضا والتي حين نطلق العنان لها بالحب تصل بتسارعها حدود الانانية نقيضها
فترانا نرضى ان نسجن احبتنا في قمقم دفئنا حتى لا يطالهم البرد متناسين ان تمددهم بحرارة دفئنا يفجر قممه فيجرحنا ويجرحهم بان معا


رااااااااائعة لا تكفي

[QUOTE=[type=869654]زهراء المقدسية;548723][COLOR="black"][SIZE="5"][FONT="Traditional Arabic"]بعد كل ومضة أقرؤها لك أيتها الماسة
أقول الله الله
سبحان الذي أنعم عليك بكل هذا الإدارك والوعي
لما يجري حولك
لتنقليه لنا بكل حكمة وجمال[/type]





وعليكم السلام ورحمة الله أيتها المقدسية الزهراء
بل أنا التي اشكرك كثيرا يا عزيزتي
الجمال أيضا في عين القارئ عندما يتذوق ما يقرأه ,ويستخلص االحكمة منه
فالحكمة ضالة المؤمن ,,أينما وجدها فهو بها الأولى
شكرا لك على المرور العزيز ,,والمداخلة الكريمة
كل هذا من ذوقك وكرمك يا زهراء العزيزة
ماسة

قلم سامق صاغ الرؤية بأسلوب أدبي بهي يسمو به الحرف حتى تجاوز الغمام
وعذوبة رائعة تلاحقها العيون
الماسة الغالية ...
مازلت أتجول بين رياض ماساتك حتى ثملت حروفي
تراتيل امتنان
وانحناءة ود

فترانا نرضى ان نسجن احبتنا في قمقم دفئنا حتى لا يطالهم البرد متناسين ان تمددهم بحرارة دفئنا يفجر قممه فيجرحنا ويجرحهم بان معاوعليكم السلام أيتها العزيزة أماني ورحمة من الله ..ما قلته ياصديقتي اننا نرضى أن نسجن أحبتنا في قمقم دفئنا, هو ما يقض مضجعي ,,وحتى لو رضينا يبقى لنا التساؤل والخوف ,,هل هذا خطأ ؟؟هل هذا صواب ؟؟كل شيء زاد عن حده فلا بد أن ينقلب للضد ..لذا أطلقهم ,, وحتى لو لم أفعل بملئ إرادتي فهم أيضا سينطلقون,, ولا أحب أن أمنعهم بأي من الأساليب التي أمتلكها ,,وأقبل أن أتحمل هموم القلق ,,هم أولا وأخيرا وقبل كل شيء ,,ولا بد لنا من الإحتمال ,,ربما كانت هذه علة في عواطفنا وخوفنا من المجهول !!ما ذنبهم ؟؟؟الحياة تنادي الشباب دائما ,,فماذا نفعل ؟؟ألف شكر لك يا أماني العزيزة مداخلتك كانت شافية وافية ماسة

قلم سامق صاغ الرؤية بأسلوب أدبي بهي يسمو به الحرف حتى تجاوز الغمام

وعذوبة رائعة تلاحقها العيون

الماسة الغالية ...
مازلت أتجول بين رياض ماساتك حتى ثملت حروفي
تراتيل امتنان
وانحناءة ود

وعليكم السلام ورحمة من الله
صديقتي العزيزة رنيم مصطفى
دائما تمرّين على صفحاتنا بقيثارتك المترنمة,, فتتركين بالقلب أغنية جميلة لا تزول
أشكرك يا عزيزتي,,وأهلا بجولاتك الغالية
أتمناك بألف خير وبركة
ماسة

قرأت هنا حديث قلب !!

ينبئ عن تكتمااات روح

تعطي قمة الإحساس المتناهي

جميل ورائع ماقرأته

تحياتي لك فاطمه

قرأت هنا حديث قلب !!

ينبئ عن تكتمااات روح

تعطي قمة الإحساس المتناهي

جميل ورائع ماقرأته

تحياتي لك فاطمه

وعليكم السلام أخي العزيز عبد الله المحمدي ,,,أشكرك أيها الصديق الفاضل على مداخلتك الكريمة ,,,الجمال والروعة في إحساسك أخي ,,,دمت بكل خير وعطاء ,,,بارك الله بك ...لم مني ألف تحية عطرة,,,ماسة

حبات من ماس فكر مناجم الوعي الذي يميز حرفك

دمت وروعتك

تحاياي

همساتك تحدث عواصف في ارواحنا
ولا يأتي من حرفك الا الريح الطيب
دمت ماسة
مودتي وتقديري

وعندما تغيّرُ رياحُ الحياةِ مزاجَها ,,فلا تغضب ,,ولا تخاف ,هذا طبعُها,,

وأياك أن تسِلَّ سيفُكَ وتقفُ بوجهِ الرِّيح مبارزاً,,


إن الريح جند من جنود الله تعالى التي لا يقاومها شيء، فإذا خرجت عن سرعتها المعتادة – بإذن ربها
– دمرت المدن وهدمت المباني، واقتلعت الأشجار، وصارتعذابا على من حلت بدارهم فلما عتا قوم عاد
وقالوا (من أشد منا قوة ) أرسل الله عليهم الريح العقيم فقال جل وعلا ( وفي عاد إذ أرسلنا عليهم الريح
العقيم ما تذر من شيء أتت عليه إلا جعلته كالرميم ) .

أهيم حبا في تأملاتك فتح الله عليك فتوح العارفين
وشرح صدرك بالهدى واليقين.
تحياتي وودي.