الاستاذ رياض المحمدي
الحنين (لحنين) كما الحنين لغربلة القلوب المؤمنة من غيرها
كما انتقاء الذهب من بين كل ما يلمع
نص جميل
دام نقاؤك
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الاستاذ رياض المحمدي
الحنين (لحنين) كما الحنين لغربلة القلوب المؤمنة من غيرها
كما انتقاء الذهب من بين كل ما يلمع
نص جميل
دام نقاؤك
وأنــا أحـتـســي لــبــن الراحــلــيــن
شــاخــصــا مـــلء الدروب ...
لبن معرفة مذاق خبرها نكرة!
في العادة إذا قراتُ ودهشت ملء جوف العقل أقول للنص:"تبا لك" هي تجيء مثلما ويحك من أين لك هذا.
هل يجوز لي قولها لقلمك اليوم..؟
قوافل زهر ،،
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
هل تمنيتها بالفعل ايها الرياض ؟!
فما اعاقك لم يكن ليعيقك!!!
يكفي ارتفاع الامنية ان تكون حاضراً موصول الوجود.
ان صحّتْ قراءتي فقد اجبتني عن سؤال قديم جديد
طالما اعترتني حيرة اجابته
.
.
احابيل الليالي في مخاض
ومازلت اشكو وجع طول الانتظار
لأظفر بمولودها الباسم
ان شاء الله
تناثرتني نثريتك
فجمّعتني اجابتك
إيـــهٍ حُــنــيــن ...
إيــــــهٍ حُـــنـــيــن :
لا تــســـأل الخــبــز عــن فُــتات الــطـيّـبــيــن !
ســائــل الردى والنــشــامــى
وأحــابــيــل اللــيــالــي ...
والـمــصــيـر الـمـغـمض الــعـيـنـيـن
قبل الغروب ،،
السلام عليكم أخي العزيز رياض
ما قرأته هنا نثرا رائعا مغرقا بالخيال الخصب الندي
شكرا لك
ماسة
بين الحين و الحنين
يقبع وصلٌ لمفرداتِ المغيب
فتتواصل الآهاتُ في الإمعان
في تيهِ العابرين....
بين الحين و الحنين
تعلّقت في " الكاد " شرنقة
تحوّلت تلملم السّكون
في جعبة الصّباح ملعقة
ترتّل الأنين مطرقة
....
فتعبق السنون بالمساء
في كفّهِ نسرين...
.......
مااااااااااااا أبدع ما خططت أخي رياض..
أقف هنا طويلا.. و أرفع القبّعة
مساءاتُك ألق
كن بخير
يا كم ينوء الأقحوان بالنّحل المبلّلِ بأُقاحِ الغير