دموع على الأنقاض
ق.ق.ج
محمد فتحي المقداد
صراخ رضيع ينطلق من بين ركام البيوت المدمرة،المنقذين يرفعون الأنقاض، فوجدوا الطفل يمسك بثدي أمه الشهيدة الذي انفصل عن جسدها، وهي تمد يدها وتمسك بطرف ثوب رضيعها.
الكرك \ الأردن
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
دموع على الأنقاض
ق.ق.ج
محمد فتحي المقداد
صراخ رضيع ينطلق من بين ركام البيوت المدمرة،المنقذين يرفعون الأنقاض، فوجدوا الطفل يمسك بثدي أمه الشهيدة الذي انفصل عن جسدها، وهي تمد يدها وتمسك بطرف ثوب رضيعها.
الكرك \ الأردن
ملاحظة انتبهت للنص فوجدت كلمة المنقذين ويجب أن تكون المنقذون
على اعتبار انها مبتدأ .. ولكني لم أجد التعديل
فلجأت إلى الرد هنا ..
مودتي للجميع
قد يختلف بكثير تدمير البيوت عن تدمير حياة الإنسان ، فالبيوت يمكن إعادة بنائها من جديد ولكن تدمير الذات والروح والجسد جريمة لا تغتفر ..
مشهد مؤئر ومؤلم يندى له الجبين ،
ومضة فيها إشارة ضمنية لما تعانيه بعض الشعوب العربية تحت الخراب والتدمير والتشريد ..
تقديري واحترامي أخي محمد ..
الفرحان بوعزة ..