عِنْدَمَا .... عِنْدَها

ماشاء الله تبارك الله
استاذنا القدير ربيع
أنت تمتلك قوة واضحة في توظيف الكلمة وتطويعها
والربط بين عندما وعندها كانت فكرة مذهلة استطعت أن تختصر فيها
كثيراً من الأقوال والحكم والمواعظ المطولة فهنيئاً لك ولنا

لا نريد أن نفارق هذا الربيع وجماله

شكراً من الأعماق لهذا التألق

عندما نكون برفقة حرفك
نجد الإفادة لا تعد
والمتعة لا تُحدّْ
وفكر راقى لا يصد

أستاذى
واخى الغالى

ربيع


لك بصمة من نور فوق آعالى الحرف

الروعة تكمن فى متصفحك

قافلة ورد لروحك الطاهرة

وعطر

رائع ما قرأت
بوركت أخ ربيع، وبورك الاختيار ...
تقديري وتحيّتي

بارك الله في سعيك أستاذة ( كاملة ) ، الرّوعة في حضورك الجميل ، جمّلكِ الله بمحاسن الأخلاق
دمتِ كبيرةً في أعيننا
تحيتي ومودّتي مع فائق التّقدير

عندما يكتب ربيع بن المدني
عندها ترقب جميل الحكم والعظات
لله درك
بوركت وبورك القلم
ودمت في رعاية الله

ودمتَ في رعاية الله وحفظه وكنفه ، بوركت أستاذ ( عبد الرحيم ) سررتُ وتشرّفتُ بحضورك البهي
دمتَ سامقاً
تحيتي والمودة والتقدير

الاستاذ الكبير ربيع السملالي


اختيار وموفق رائع يرتدي الحكمة والفضيلة جلبابا
دام عطاؤك

شكرا لحضورك المميّز أستاذة أماني ، باك الله فيك
دمت بامتياز
تحيتي الخالصة

و ما أروعك يا أستاذي
يا صاحب الرسالة
حياك الله
بل ألف حياك الله

له

وما أروع حضورك الكريم أيها الصديق ( عبد الله ) بارك الله فيك
دمت في حفظ الله
تحيتي الخالصة والمودة

قبل الولوج لمتصفحك في كل مرة أتيقن أنني سأخرج برفقتي الرضا عن ماحملت ذائقتي
وهنا بين عندما ... وعندها تكمن حكايات وتجارب ومواعظ تغني عن ماتدونه مجلدات
الربيع النقي التقي ...
بوركت اليراع التي خطت ... والفكر النير الخيِّر
خالص التحايا

بارك الله في سعيك أخيتي الكريمة ( آمال ) يسعدني هذا الحضور العطر لله درّك
تحيتي والمودة

بوركت أخي المبدع وأستاذي الربيع
كلما نثرت أزهر لربيع كأنت ودئمًا تتحفنا بالجديد والمفيد والراقي
كنت اليوم سامقًا وأكثر
مودتي أيها الرائع

أهلا بشاعرنا الموفق الكريم ( وليد ) أشكر لك هذا الحضور المُكلّل بالجمال ، زادك الله من فضله أيها الرفيق المبدع
دمت شامخا
تحيتي والمحبة والتّقدير

عندما يهجُمُ علينا الفرحُ والحبور فجأةً
عندها :
يا عينُ قدْ صارَ الدّمعُ عندكِ عادةً ... تبكين في فرَحٍ وفي أحزانِ

كلها رائعة احترات أيها اقتبس فاخترت هذه
ربما لأنك غصت عبرها إلى دواخلنا التي ما عادت تجيد رسم الفرح

وعندما أجدك تسطر لنا بقلمك هذه الدرر
عندها حتما سأشكرك كثيرا جدا
وأحييك أستاذ ربيع

دمت وإبداعك

عندمَا نتركُ العنانَ لخيولِ الفكرِ تجري في صَحْرَاءِ التّوافِه
عندها :
إِذا كُنتَ لا ترضى بما قد جَرَى ... فَدُونَكَ الحبْلُ به فانشَنِقْ !
عندما نُهمِلُ بناءَ الأجيال الواعدة ونتفانى في بناءِ الدّور والقُصور

السلام عليكم أخي العزيز ربيع
جميل جدا ما قرأته هنا
إنك تحفظ الكثير من أبيات الشعر الجميل,, والذي يحمل في طياته كنوزا قيّمة
ثم تجيء بالحالة الواقعية التي من أجلها أو من أجل ما يشبهها قيلت هذة الأبيات الرائعة
عمل جميل جدا
أشكرك عليه
الخيول التي تجري في دنيا التوافه هي خيول الغرائز البدائية ,وخيول اللافكر واللاوعي
يخيل لي أنك قصدت شيئا أخر
شكرا جزيلا لك
النص غاية في الروعة
ماسة

بارك الله فيك أستاذة فاطمة سعدت بهذا الحضور الطّيب الجميل ، زادك الله من فضله
دمتِ مورقةً
تحيتي والمودة