الله ياشاعرنا الصادق
روحة رسمتها بخفة وفن
راائعة جدا
والذهول يلجمني عن النطق
كنتُ هنا أتأمل جمالها
شكرا لك
كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الله ياشاعرنا الصادق
روحة رسمتها بخفة وفن
راائعة جدا
والذهول يلجمني عن النطق
كنتُ هنا أتأمل جمالها
شكرا لك
قصيدة أكثر من رائعة شاعرنا المبدع القدير ..
سمت بها اللغة والصور والقافية والجرس حد التكامل في أبجديات الإبداع
تصفيق طويل وتثبيت في القلب
أثني على ملاحظة شاعرتنا الكبيرة ربيحة ... والسؤال لم نحتاجها إن كنا قادرين على تجاوزها بيسر؟
محبتي وكثير تقديري كما يليق بهذا الألق
نعم ! من الطارق ؟!!!!
لله أنتِ
هل كُنتِ تطوفين بأجنحة الجمال فبَلَغْتِ افكار خيالي لحظة النّشر؟!
فلم يكن بِيْ حاجةٌ لاستشعار وجودكِ ايتها الرفاعي ربيحة ، استاذتي الغالية
كان الجمال هامتك . والبهاءُ عيونك . والرّقةُ لسانك .
.
للتثبيت الذي تسابَقْتِ اليه ،
أحني رويَّ القافية التي راقت لك ايتها الذائقة الشاهقة .
فشكراً لك بلا حدود
اما عن البيت :
هل خِلْتَنيْ بالصّمْتِ رُمْتُ بلاغَةً؟!!= - الحُزْنُ زلْزَلَ بالذُّهولِ غِنائِيا
.
فقد كانتْ قراءّةً رائعة الجمال ، والله لم تخطُر لي على بال قطّ
لكنني وبدلالة الشارطة او الشارحة التي وضعتها في مقدمة العجز
كنت انوي التأكيد على انني قمتُ بأجابة نفسي على سؤال الصدر في البيت أجمالاً
ثم عدتُ للتفصيل بالابيات التي تلت هذا البيت
فأن انطلقتُ بهمزة القطع هذه اكّدت ذلك نغماً وصورة . ليس الا
حبّذا لو كنتُ موفقاً في ذلك ..... على ان العطف سيعطي معنىً اخر للبيت ...
التمس العذر ان جرحت همزتي القاطعة رقيق ذائقتك بين همزاتها التي اعجبتكِ
كوني بالجوار داااااااااااااااائماً
تقديري واحترامي لمرورك المعطّر بالشموخ
أظنني تحيزت للمعنى الآخر، حيث حيث في عطفها إمعان في توضيح الصورة وبيان مدى العذاب والوهن الذي امتد للحرف يزهقه
ما كانت إلا ملاحظة في قصيدة أسرني جمالها فتملمت ذائقتي عند مقبول فيها لم يساير في قراءتي بهاء حرفها السلسل الباهر
وقولك صائب لا يشينه رأيي أديبنا
شكرا لروعة ردك وعظيم ندى نفسك
تحاياي
عُـــــدْ ! وَلِّ وَجْـــهَـــكَ لــلــوِصــالِ اجـــابَـــةً
واسْـبِــغْ وضـــوءَكَ مــــن دُمــــوعِ دُعـائِـيــا
لا فُض فوك شاعرنا المبدع وقد أحييت طقوس الوجد وأنبضت أوتار الذهول
مع تحيتي وتقديري
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
قصيدة أشبه باللوحة الأخاذة بألوانها الفاتنة
وصورها الساحرة ودقة معانيها الرائعة
فلله درك من شاعر تصوغ الحرف كيفما تشاء
وبمهارة فائقة
الشاعر المبدع/صادق البدراني
دمت وسمو الكلمة
تحاياي
الاستاذة الغالية المبدعة ميرفت ادريس
...
شكراً للقصيدة التي افترشت لك درب الحضور بالورد
فمنحتها خطواتك العزيزة ديمومة بلا ذبول
جميلة انتِ ولا تتجزأين ، فأي زاوية اذكر ؟!
...
نعم .. بالفعل ..كان العجز جوابا على السؤال في صدر البيت
هو كذلك غاليتي . تحية لقراءتك
وتحية للرؤيا التي فتحتها على البيت استاذتي الربيحة الرفاعي
عاودي بهاء الحضور دائما
تحاياي والمودة
تحية و إعجاب لك أيها المبدع
قرأت بعضها على هذا النحو أيضاً
أأذوبُ*مــن*سَـقَـمٍ؟*وأنـ تَ*شِفـائِـي # *!وتمـوتُ*أغصـانـيْ*،*وأنــ َ*نمائِـي*!
دمت مبدعا
الشاعر الكبير صادق البدراني
ازيَّنتْ بشعرك تلكم الصفحة، وفاحَ أريجها
فلإبداعك الراقي أطيب تحية ولِيراعك جزيل الشكر
تُهت : تِهت
نَفَدَت قواي : نَفِدَتْ
تُشفي : تَشْفي
اعصارا : إعصارا