حبٌ كزخات المطر

رائع لحدود الدهشة وجميل إلى أعلى نقطة في البهاء

الحبيب الأخ والشاعر الجميل حازم
أقف على خريدة فريدة
وجدت بها استراحتي لأخرج مت تلال الهموم
إلى أفق الجمال والمحبة والمودة عبر رائعة
تزخر بالصور والمعاني حتى تطفح وأحسبها من
القلب إلى القلب . .
دمت أيها الحبيب ودام منهلك العذب من المعاني
لك كل المودة
أخوك

الحقيقة استوقفتنى تلك الحروف
عزف على اوتار قوية شجية
ولكن لن يكفينى قراءتها مرة واحدة
سأعود مرات اليها
لأستمتع بها 00000أخى شكرا لتلك الرائعة
حنين

الأخ حازم البحيصي :
مطولة رائعة ، ورقيقة مفعمة بالخيال الشاعري العذب ، تنبض بالحب والجمال
تتمازج مع القلب فيطرب بها
دمت شاعرا متألقا
تقديري لحرفك
أختك ركاد

أخي الكريم حازم..
سلامي و تحياتي..

هنيئا لك بهذه الخريدة التي يرتوي منها النبع..

تحول واضح في الكتابة..
و انتقال مبارك لفضاء أوسع و أروع من الجمال..

تسيير منطقي لبنية النص
و تحكم في آليات الوصول إلى النهاية..

هنيئا لك بالخليل و جعله لك سندا و إزرا في الدنيا و الآخرة
و عقبال لإبناء خليل..
دامت أفراحك
و هنيئا

عبد القادر..

لعلك

اخى الحبيب
عبد القادر رابحى
أشكر لك مرورك الجميل وعبقك النبيل
وتأملك المنساب انيساب الرحيق بين الزهور
وترقرق الماء بين الجداول
تحيتى لك ولطيب حرفك

أخي الحبيب حازم:

هنا أقرأ شعرك كما لم أقرأه من قبل ، فقد تفوقت على نفسك بحق وقدمت نصا راقيا في جله فيه أبيات لا تقل روعة وجودة سبك عن أعظم شعراء العربية ، وأنا للحق كنت أعلم هذه الموهبة فيك وكنت أنتظر أن تتبلور وتصقل لتتألق بشكل كبير.

ولكي أكون منصفا فإنك بهذه القصيدة دخلت المرحلة الواقعة بين سهول الحرف المعبر وقمة الحرف المبدع تمهيدا للوصول إلى القمة التي لا تكون إلا بمزيد من السبك والتراكيب والصور والبعد عن الحشو والترهل فيكون لكل كلمة وظيفتها ولكل حرف دوره ولكل معنى شولية إيجازه. النص فيه العديد من الأبيات المذهلة نصا وصورة وتركيبا وفيه ما هو دون ذلك ناهيك بعض الأخطاء العابرة التي أتمنى أن تصححها بما هو أفضل.

ومهما يكن من أمر فإن قصيدتك هذه هي بالفعل نقلة نوعية في مسيرتك الشعرية تستحق الاهتمام والحفاوة و ....


التثبيت تشجيعا.




تحياتي

حازم

حلقت طائراً مغرداً في خريدتك ، وسموت شاعرا فذا في قصيدتك .
هنا برهنت عن شاعرية تجاوزت حدود الإبداع إلى أفاق التميز المنشود
كنت هنا متألقاً بكثافة كما عهدتك متألقاً بجدارة

بوركت

الحبيب والشاعر القدير / حازم ..

تنقلت في حديقة هذه العصماء

وشممت أريج ورودها وأصغيت إلى زقزقة عصافيرها

إنها حديقة وارفة الحب مغدة الوفاء

طبت شاعرا ودمت غريدا ، ولك محبتي وإعجابي .

نزفي ترددهُ المـآذن فـي الضحـى

و تضمـهُ عنـد الغـروبِ قِبابـي

ــــــــــــ
و الله لهي صورة شعرية لا يقدر عليها إلا نحرير
و قد سقتها من خطامها بأجل ما يكون التصوير
قصيدة رائعة أجدك فيها تفوقت على نفسك
و إنها لعمر شعري من أجمل ما قرأت
تحيتي و اعتزازي
ــــــــ
ملاحظة صغيرة فقط أخي الحبيب :
( شكوتي ) أعرفها شكوى و بالنسبة لياء المتكلم تصبح : شكواي ..

بوركت

اخى الحبيب القريب د. عمر هزاع
مرورك عطر صفحتى المتواضعة بشذى حرفك الوردى
وتمعنك وتحليقك لهما دليل على ذلك
دمت بود
اما بالنسبة للملاحظة فهى محلها واعلم ذلك
ولكن للضرورة أوردتها شكوتى
تحيتى لك ولطيب حرفك

أخي الشاعر العذب حازم البحيصي ..

قصيدة ساحرة سالبة للألباب ..

تجبر المتذوق على قراءتها أكثر من مرة ..

سلمت لهكذا إبداع ..

تحيتي