لا تقولي لي (أخي)
لم أكنْ يومًا أخاكِ!
أنتِ كلُّ الكونِ إلا
بنتَ أمي، ما دهاكِ؟!
إن مضى عمري فراقًا
رُبَّ يومٍ ... يا عساكِ!
قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين العقل والبصر» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
لا تقولي لي (أخي)
لم أكنْ يومًا أخاكِ!
أنتِ كلُّ الكونِ إلا
بنتَ أمي، ما دهاكِ؟!
إن مضى عمري فراقًا
رُبَّ يومٍ ... يا عساكِ!
الأخ الفاضل الشاعر م. ثامر المقداد
ومضة شعرية حلوة , رأيت فيها جانبا من خفة الظل , وجانبا من المعاناة والرفض لموقف , قوة في الأداء , وتمكن شعري واضح , أوصلت الرسالة ببراعة .
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
رائعة المرمي
وانا ايضا لا اريدها اختا لك
فانت تستحقها حبيبة بل اجمل حبيبة
هننيئا .. انت كل الكون ..
شكرا لك
بقدر رقتها وشاعريتها التي طغت على الحرف إلا أنها موجعة لمن يمنح قلبا وحبا كبيرا لمن لاتراه حبيبا عاشقا
كلمة " أخي " في هذا الموقف رفض لطيف لايحسه إلا صاحبه
بوركت واليراع الجميلة شاعرنا الفاضل
تحاياي
يبدو أنّ الحبيبة لا يمكن أن تصبح أختا!
حدّة في الرّفض ورقّة في القبول
بوركت
تقديري وتحيّتي
رائع أن ترى من يقنع بيوم وينتظره من حبيب لا يراه إلّا أخًا له
ومضة مؤلمة حقّا
دمت مبدعًا
مودّتي
ومضة شعرية كأنها قطعة من شهد المشاعر.
لا فض فوك!
تقديري
لله درك ..ومضة زاخرة بالجمال ..المحب يرى حبيبته كل السعادة و رفضها كل الألم ..كيف يأتيان من مصدر واحد!!
حروف لها قدرة هائلة على الحب ، الفهم ، و الحياة ..
بوركت و كل التقدير ..
تحاياي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ