نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
بحت حناجر الشّرفاء وهي تنادي: بلادي!
لكنّ الأشرار مزجوا الأصوات بأزيز مدمّراتهم
ومضة مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ليسَ منّّا يا صديقي
.............بل هو الجاني الحقيقي
كانَ وَغْداً فتمطّى
..................غرَّه زيٍْفُ البَريقِ
لم يزلْ في بئر تيهٍ
.................يتمادى في النَّعيق
يقتفي ظلَّ زنيم
...............نحو واديه السَّحيق
إنّما الشعبُ أبيٌّ
................لا يُبالي بالصَّفيق
سيشقُّ الدَّربَ يوماً
...............رغمَ رعْدٍ وبروقِ
بينَ دَمعٍ وَزهورْ
وَجِراحٍ وقبورْ
بينَ صَرْخاتِ اليَتامى
والثّكالى والأيامى
بينَ وَيْلٍ وَثُبورْ
واحْتِراقٍ للعُطورْ
لمْ يَعُدْ للحُبِّ بَرْدٌ
نارُ قَهرٍ في الصّدورْ
لمْ يَعُدْ للحَرْفِ صوتٌ
مِنْ كلامٍ منْ سُطورْ
تاهَتِ الدُّنيا وناحَتْ
واسْتَجارَتْ واسْتخارَتْ
لَمْ تَجِدْ غيرَ الأعادي
فارْتَمينا يابلادي.
الأستاذ الشاعر( البحر) أحمد المعطي أشكر لك هذا الهطول النقي السّخي...
تشرّفتُ بكم وبحروفكم الذهبيّة...
مودّتي وكل تقديري.