بِمَلْءِ اخْتِيَارِي

وأنتظر دائما ردودك القيمة وحوارك الراقي وتواضعك الجم أختي ربيحة

وهذه بحق أجمل وأروع وأشمل مما ظننت ، فشكرا لهذا الإيضاح أختي ، ولا حرمنا الله من علمك وسديد رأيك .
وأكرر التحية

أخي الغالي د. مازن لبابيدي

أحرجتني بسمو حضورك وسامق قدرك أيها الأستاذ القدير
دمت بدرا في سماء الواحة منير

بعيدا عن القصيدة
لانني دون إدراك جمالها
رغم أني لست دون الاحساس بالمتعة والفائدة
إلا أنني أردت أن أقول لك وللدكتور مازن
" بوركت القلوب الكبيرة "
أم ثائر ركبتِ بحر المتقارب سابحة في موج عالٍ
واصطحبناكِ ولا ندري إلى أي الشواطئ سنصل
فأنتِ القائد ونحن الضيوف
وكل شواطئك جميلة
.

أيها الشاعر الكبير
لحرفك بريق مميز
ولحضورك ألق لا يضاهيه ألق

بوركت شاعرا وإنسانا

شرفتني بهذا المرور وأكرمتني بتعليقك

دمت مبدعا

قصيدة سامقة شامخة تنضح بالإباء وترفل بثوب عزة وأنفة ، وتتقلب بين ألم وأمل.
نسأل الله أن تتحرر البلاد وأن تنعتق من رجس الشر العباد!
هو نص يستحق الإشادة به كثيرا والإشارة إليه طويلا!
دمت في مدارك السامق أميرة شعر!
ودام هذا الألق الباهر وهذا الحس الرفيع!
تحياتي

يتعرق حرفي خجلا وتتدافع كلمات الشكر في رأسي
و
يكبلني العجز عن تعبير لائق أمام إطرائكم الرفيع لحرفي المتواضع

حضور أنتشي به
ورأي سأحرص معه على أن أكون دائما عند حسن ظن أستاذي بي

دمت والألق

الأخت ربيحة

لا فض فةك و سلمت الأنامل

تعلمت و ترنمت

دمت بخير

أخوك

وأنَّا النَّخِيلُ الَّـذِي مَـا انْحَنَـى لا...لِــرِيـــحٍ وَلا لِانْـــفِـــلاتِ الـــحَـــرَقْ

اي وربي ان هذا لحق

مكرمة أنت يا أخت الرجال

لك احترامي الذي لا ينقضي

ويخبئ الزيتون بين ضلوعه غضباً فينشب في الاسار اظافره

اجدت ايتها الزيتونة الشماء

تحية لك

تخطفين الكلمات من حواضنها لترسميها لوحة ابداع تحمل بين طياتها حب الوطن و البكاء عليه
و ومضة الامل التي لا تنقطع
تقديري
د خليل

تمر كالنسيم محملا بأريج ورد حضورك، ورقي تقييمك
فيزدهي النصوتشرفصاحبته

دمت بألق

الشاعرة الرفاعية المتميزة
إبحار مدهش في خضم المتقارب الذي يحتاج
تكثيفا وبلاغة في الصياغة لقصر نفسه
واختيار موفق وملائم للقافية لقوة جرسها
مودتي وإعجابي
سيدتي

تعليق تعامل بسمو وجدية مع تفاصيل أدبية أحب استشراف أثرها ومداه
أستاذي
رأي كهذا من شاعر "كأنت" أرتقي به وأباهي

دمت مبدعا

اقتباس كامل القصيدة

تشرفت بمرورك أيها الكريم

دمت بخير

الأخت الفاضلة ربيحة الرفاعي الموقرة
هنا تمكنت المشاعر من القصيد فقبضت رويا
عبر عن حالة الغضب وأتى كتنبيه من الروح
حيث القاف وموقعها من اللفظ
دمت بحفظ الله ورعايته