أديب الواحة ــ عدنان الشبول
سرني تواجدي في متحفك ، والوقف أمام لوحتك الفنية المطرزة بالؤلؤ والمرجان .
دمت ، ودام البهاء .
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أديب الواحة ــ عدنان الشبول
سرني تواجدي في متحفك ، والوقف أمام لوحتك الفنية المطرزة بالؤلؤ والمرجان .
دمت ، ودام البهاء .
بورك الإحساس الذي أخرج الدرر
تحية تليق بقلمك الجميل
أعجبتني جدا
جميلة السبك والديباجة ، رشيقة الحرف .
تزداد براعتك في المجزوءات أخي عدنان ، ولا أظنك تعجز عن غيرها .
تقديري وتحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
أهلا وسهلا بكم شاعرنا الجميل الدكتور ضياء
نعم أستاذي أراني أكتب على شعر التفعيلة ولكنه قليل جدا عندي ، ولكن هي صدفة أن جاء الحر دفعة واحدة في فترة متقاربة ، وربما هو من باب التغيير أحيانا .... و لشعر التفعيلة حلاوته أحيانا ...
لكم مني كل التحيات
فعلا أستاذي الجميل ، قلت هذه الكلمات وأنا في نكد وهم شديد ، والطريف في الأمر أنني كنت محاطا بمنظر طبيعي غاية في الروعة بين الأشجار الجميلة وقربي بركة ماء فيها من البط والأسماك ما يجعل الشاعر يكتب غزلا ، ولكن طغى الهم على جمال الطبيعة في لحظتها
شعوركم أستاذنا جميل ورقيق برقة قلبكم وحبكم للجميع
حفظكم الله ورعاكم
تحياتي
الله على الجمال والروعة أخي عدنان
قصيدة منتهى الروعة رغم الألم
حفظك الله من كل سوء
تحاياي