لي سؤال
أتعبتني
في ثناياه
الإجابة
لم أجدها
رغم أن الحرف
تخشاه
الكتابة
كيف قومي
يعشقون
الحزن
يحيون
الكآبة ؟ ! ! !
كيف قومي
ينبشون
اليأس
في
باب الخطابة
من يجبني
من يعيد الحرف
يكسوه
المهابة ؟ ! ! !
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
لي سؤال
أتعبتني
في ثناياه
الإجابة
لم أجدها
رغم أن الحرف
تخشاه
الكتابة
كيف قومي
يعشقون
الحزن
يحيون
الكآبة ؟ ! ! !
كيف قومي
ينبشون
اليأس
في
باب الخطابة
من يجبني
من يعيد الحرف
يكسوه
المهابة ؟ ! ! !
إني شربتُ هواكِ منذ طفولتي=حتى ارتويتُ وبحتُ في الكراس ِ
بوركت وهذه المقطوعة الكبيرة جدا
شكرا لما حملت من معان كم نحن
بحاجة ان نجد جوابا حكيما لهذا السؤال
مودتي
أخي عبدالسلام دغمش
أشكر حضورك النقي
تحيتي
أبيات جميلة في ثناياها عمق وسؤال واستهجان .. أصدقك قهقهتُ بعد قراءتي :) ..
وصدقتَ فهناك توجّه ملحميّ دراميّ في كثير من التديّن المعاصر، وعلى شاكلته التوجّه الاجتماعي والجمعي في بلداننا العربية ..
يعشقون الدراما والملاحم والكآبة .. والخطابات على المنابر المقدّسة !!! تأتي كذلك ولعلّها تأتي أكثر دراما وملحمة ...
لا شكّ أنّ ذلك يدعونا لاستفهام هذا التديّن الدراميّ الكئيب الغير صحيح والغير متوافق مع الإنسان وإنسانيته ومواهبه وعمقه وعالمه الفسيح الكبير .. والغير متوافق مع الفطرة التي فطرها الله تعالى، التي نشهد بعضها في براءة الأطفال وسماحتهم وضحكتهم الغير عابئة بالدنيا ، ولعبهم المنطلق الذي يعيش اللحظة بجمالها ويتذوّق الحياة ..
وصفوه صلى الله عليه وسلم فقالوا " لم يُرَ أكثر تبسّما من رسول الله" .. ولم ينشئ ويربّي صلى الله عليه وسلم جيلا عظيما فريدا كجيل الصحابة إلاّ بالتكامل الإنسانيّ والعمق الأخلاقيّ والسعة الروحية والانطلاق الحياتي لا بالدراما والاحزان والانكفاء على الذات واجترار الاوجاع والقبوع في قمقم الرؤية الضيّقة.
نحتاجُ تجديداً في أنماط حياتنا، نحتاجُ روحاً تنفخُ في تديّننا، ليعود الى حقيقته، تديّن يغذّي الروح قبل المظاهر الفارغة .. والروح منطلقة بحقيقتها متعالية حتى عن ضيق الأزمنة والأمكنة، وعارفة بربّها، وسعيدة في قربها منه، وتطربُ بكلّ ما يقرّبها منه، ولا تبالي التضحيات والآلام، وتفتحُ آفاق العزائم، وتطبعُ الأشباح باستعلاء الفضائل والقيم، وتنطبعُ على الوجوه بالابتسامة الصافية والبراءة والنقاء ..
تقبّل تحياتي لعمق ما طرحت في شعرٍ صادقٍ، وتساؤلٍ صحيح ..
كن بخير ..
تساؤل مشروع ويدل على حكمة ورؤية دقيقة ومنطقية للحياة ، وأبيات شعرية جميلة ورائعة فلا فض فوك!
وإن أردت جوابا فسيطول الحديث ولكن أختصر هذا في خطأ الخطاب الدعوي والتوجيهي.
ولي بعد إذنك تساؤل ولكن أدبي وهو ... فيم كتبت الأبيات بهذا الشكل؟؟
ثم ملحوظة صغيرة ...
من يجبني
من يعيد الحرف
يكسوه
المهابة ؟ ! ! !
من هنا أداة استفهام وليست اداة شرط ولذا كان الصواب لغويا هو من يجيبني؟
تقديري
جميلة مبنى ومعنى
دمتم بخير أبدا
شكرا للجمال صورة ومعنى
تساؤل مشروع من شاعر حساس راقي والجواب ربما كان ثقيلا على النفوس
شكرا على هذا الهم العالي والحس النبيل