خربشات على سديم الروح

ما أجمل الحياة التي عبرت عنها شاعرنا القدير بهذه القصيدة الجميلة و الرائعة .
تحياتي لك شاعرنا و دام لك الشعر و الابداع و شكرا لك على هذه القصيدة الجميلة.

سينية بطعم الفراولة ، وبأريج النسرين ،
سأعيدها إلى الواجهة للمرة الثالثة لتنل نصيبًا أوفر من الردود ،
فمثل هذا الجمال لا تطوى صحائفه .
تحياتي .

كل الشكر والامتنان لك أخي الحبيب لجميل مروركم وحسن استقبالكم للقصيدة.. محبتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

أوْ رحْلةٌ وجناحُ الرُّوحِ يحملني
..............لـ"بيت لحمٍ" وَحِلُّ الرّوحِ في القدسِ

رائعة أخرى من روائعك كما عودتنا

بارك الله فيك


توقفت هنا فقط :

أشقُّ قلبي وأبْني فيه فرْدَوْسي
.......................كوخٌ صغيرٌ ومرْجٌ فيهِما أُنْسي

وهي وجهة نظر ليس إلا ...........

لماذ لم ينصب ( كوخ صغير و مرج ) كبدل للفردوس لأنهما متعلقان بها ؟

تحياتي وتقديري

الله الله الله
قصيدة أكثر من راااائعة
سلمت أخي الفاضل وسلمت يمينك
تحيتي وخالص مودتي

أشقُّ قلبي وأبْني فيه فرْدَوْسي
.......................كوخٌ صغيرٌ ومرْجٌ فيهِما أُنْسي


لوحة أدبية مدهشة بليغة الوصف بديعة الحرف
ما أجمل هذه الطبيعة التي رسمتها أستاذنا الرائع أحمد المعطي
نعم هكذا نتخيل الفردوس
تحيتي وتقديري

وصفية رائقة تتابعت لوحاتها مغرقة في ألوان الجمال
طابت معانيها وراقت قافيتها ورقت بحسها

تمشي بهون
أظنها تمشي على هوْن أو تمشي هونا .. وقرأتها من بعد إذنك " تمشي الهوينى"

دمت بروعتك شاعرنا
تحاياي

ومن يعثر على هذه السينية الرائقة الجميلة النبيلة ولا يرفعها تقديرا وإعجابا
بوركت شاعرنا المعطاء الجميل وبوركت الحروف
دمت بألق

نعم يطيب للروح ان تحل في القدس
قصيدة فاخرة ركبت امواج البسيط باشرعة مقتدرة تطرزها قافية السين البارعة وكنت تقودها مجدافك الفن الاصيل
شاعرنا القدير الاستاذ احمد
كنت مع هذه القصيدة بنشوة المتلقي المتعطش لروعة الاداء الفني وقد رويت انت هذا العطش
دمت بكل خير
محبتي وتحيتي

سينية بطعم الفراولة ، وبأريج النسرين ،
سأعيدها إلى الواجهة للمرة الثالثة لتنل نصيبًا أوفر من الردود ،
فمثل هذا الجمال لا تطوى صحائفه .
تحياتي .

أخي الحبيب محمد حمود ..بارك الله فيك وجزاك خيراً ..محبتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

سينية اليوم أحلى من هوى الأمس = و روح معطي بها من روعة الحس
فاجمل بها أغنيات الوصل مطربة = بذكريات فصول الحب والأنس .
سلمت أحمد بهذه القصيدة التي صببت فيها من زلال الشعور و القدرة .

سلمك الله وبارك فيك وجزاك كل خير ..محبتي
للسين نكهتها ذا حرفها الشمسي
...................كالهمسِ يا العرَبي من أحمد المَنسي
أحلامهُ ارتطمتْ بالصخر يحطمها
.......................فاختارَ أن ينتمي للشعرِ والحِسِّ
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير